السد الأخضر: غرس 26 مليون شجرة في إطار برنامج 2020-2023
ليديا مني
أكثر من 26 مليون شجيرة تمّ غرسها في مناطق السدّ الأخضر بين سنتي 2020 و2023، حسب ما ذكرته مسؤولة بالمديرية العامة للغابات.
وأفادت مديرة مكافحة التصحر والسد الأخضر بالمديرية العامة للغابات صليحة فرطاس، إن غرس هذه الشجيرات غطى مساحة تقدر بـ43558 هكتار.
ووقع اختيار مناطق التشجير والأنواع الواجب غرسها بناء على معايير بيئية، فضلا عن البعد الاقتصادي والاجتماعي، وعلاوة على الأهمية البيئية لهذا المشروع الغابي، المتمثلة في حماية مناطق الشمال من ظواهر التعرية وانجراف التربة وتراكم الرمال.
يتضمن مشروع السدّ الأخضر أهمية اجتماعية واقتصادية أيضا”، تضيف المسؤولة، كما أكدت في هذا الصدد على المقاربة الجديدة متعددة الأبعاد للسد الأخضر والتي تتضمن غرس أنواع خلاقة للثروة ومقاومة للتصحر وحرائق الغابات، مضيفة أن "من بين تلك الأنواع هناك الأشجار الريفية على غرار الزيتون وأشجار الفستق واللوز والخروب"، مشيرة إلى “إعادة تأهيل المشروع وتوسيعه في إطار استراتيجية جديدة، للإسهام رفاه وازدهار السكان القاطنين على مستوى المساحات المغروسة”.
وأفادت مديرة مكافحة التصحر والسد الأخضر بالمديرية العامة للغابات صليحة فرطاس، إن غرس هذه الشجيرات غطى مساحة تقدر بـ43558 هكتار.
ووقع اختيار مناطق التشجير والأنواع الواجب غرسها بناء على معايير بيئية، فضلا عن البعد الاقتصادي والاجتماعي، وعلاوة على الأهمية البيئية لهذا المشروع الغابي، المتمثلة في حماية مناطق الشمال من ظواهر التعرية وانجراف التربة وتراكم الرمال.
يتضمن مشروع السدّ الأخضر أهمية اجتماعية واقتصادية أيضا”، تضيف المسؤولة، كما أكدت في هذا الصدد على المقاربة الجديدة متعددة الأبعاد للسد الأخضر والتي تتضمن غرس أنواع خلاقة للثروة ومقاومة للتصحر وحرائق الغابات، مضيفة أن "من بين تلك الأنواع هناك الأشجار الريفية على غرار الزيتون وأشجار الفستق واللوز والخروب"، مشيرة إلى “إعادة تأهيل المشروع وتوسيعه في إطار استراتيجية جديدة، للإسهام رفاه وازدهار السكان القاطنين على مستوى المساحات المغروسة”.