زغماتي : السجن المؤبد أو الإعدام لمرتكبي الجرائم ضد الأطفال
فريال قناز
أكد وزير العدل حافظ الأختام، بلقاسم زغماتي، اليوم الثلاثاء، أن مشروع القانون الجديد للوقاية من جرائم الإختطاف تضمن جملة من التدابير المشددة، على رأسها حصر عقوبة مختطفي الأطفال في السجن المؤبد أو الإعدام بالإضافة إلى فرض غرامات مالية تصل إلى 2 مليون دينار.
وأضاف وزير العدل، خلال عرضه لمشروع القانون أمام اللجنة القانونية والإدارية بالمجلس الشعبي الوطني، أن “مشروع قانون محاربة الاختطاف جاء بمقاربة شاملة حملت شقين، وقائي و ردعي، مع سن عقوبات مشددة”.
وأشار زغماتي أن “مشروع هذا القانون ينص على وضع إستراتيجية وطنية للوقاية من جرائم الاختطاف يشارك في تنفيذها مختلف مؤسسات الدولة والمجتمع المدني”.
مشيرا في السياق ذاته أن “المشروع يتضمن آليات الوقاية اعتمادا على آليات اليقظة والإنذار والكشف المبكر”.
وأوضح وزير العدل ان “مشروع هذا القانون يتضمن 54 مادة موزعة على 7 فصول”.
وقال وزير العدل أن “المشروع يتضمن العديد من القوانين الإجرائية التي تسمح بحماية ضحايا الإختطاف”.
كما تطرق وزير العدل ان “النيابة العامة تباشر تحريك الدعوى العمومية تلقائيا نظرا لخطورة هذه الجرائم”.
وأوضح زغماتي أن “مشروع القانون يمكن الجمعيات حماية حقوق الأطفال من إيداع شكوى أمام الجهات القضائية و التأسيس كطرف مدني”.
وتضمن مشروع القانون ايضا تمديد الحماية إلى الجزائريين ضحايا جرائم الاختطاف بالخارج.
وقال زغماتي في هذا الخصوص أن “الحماية تمتد ايضا الى الرعايا الأجانب ضحايا جرائم الاختطاف”.
وأكد وزير العدل أن “مشروع يحدد القواعد التي تحدد ضحايا جرائم الاختطاف من خلال تحديد الهيئة التي تختص بمعالجة هذه الجرائم”.
ومكن مشروع القانون الجديد ايضا “الأشخاص من رفع وتحريك الدعوى العمومية ضد مرتكبي الإختطاف”، حسب وزير العدل.
كما ألزم مشروع القانون “مصالح الأمن بأن تتبادل المعلومات فيما بينها المعلومات التي تساعد في الوصول الى المشتبه فيهم”، يضيف زغماتي.
ويجيز مشروع القانون”بناء على أمر من قاضي التحقيق تفتيش المساكن المشتبه فيها في كل ساعة من النهار و الليل”، يقول وزير العدل.
وأضاف وزير العدل، خلال عرضه لمشروع القانون أمام اللجنة القانونية والإدارية بالمجلس الشعبي الوطني، أن “مشروع قانون محاربة الاختطاف جاء بمقاربة شاملة حملت شقين، وقائي و ردعي، مع سن عقوبات مشددة”.
وأشار زغماتي أن “مشروع هذا القانون ينص على وضع إستراتيجية وطنية للوقاية من جرائم الاختطاف يشارك في تنفيذها مختلف مؤسسات الدولة والمجتمع المدني”.
مشيرا في السياق ذاته أن “المشروع يتضمن آليات الوقاية اعتمادا على آليات اليقظة والإنذار والكشف المبكر”.
وأوضح وزير العدل ان “مشروع هذا القانون يتضمن 54 مادة موزعة على 7 فصول”.
وقال وزير العدل أن “المشروع يتضمن العديد من القوانين الإجرائية التي تسمح بحماية ضحايا الإختطاف”.
كما تطرق وزير العدل ان “النيابة العامة تباشر تحريك الدعوى العمومية تلقائيا نظرا لخطورة هذه الجرائم”.
وأوضح زغماتي أن “مشروع القانون يمكن الجمعيات حماية حقوق الأطفال من إيداع شكوى أمام الجهات القضائية و التأسيس كطرف مدني”.
وتضمن مشروع القانون ايضا تمديد الحماية إلى الجزائريين ضحايا جرائم الاختطاف بالخارج.
وقال زغماتي في هذا الخصوص أن “الحماية تمتد ايضا الى الرعايا الأجانب ضحايا جرائم الاختطاف”.
وأكد وزير العدل أن “مشروع يحدد القواعد التي تحدد ضحايا جرائم الاختطاف من خلال تحديد الهيئة التي تختص بمعالجة هذه الجرائم”.
ومكن مشروع القانون الجديد ايضا “الأشخاص من رفع وتحريك الدعوى العمومية ضد مرتكبي الإختطاف”، حسب وزير العدل.
كما ألزم مشروع القانون “مصالح الأمن بأن تتبادل المعلومات فيما بينها المعلومات التي تساعد في الوصول الى المشتبه فيهم”، يضيف زغماتي.
ويجيز مشروع القانون”بناء على أمر من قاضي التحقيق تفتيش المساكن المشتبه فيها في كل ساعة من النهار و الليل”، يقول وزير العدل.