أسنتيو : الوضع داخل المؤسسات التربوية بات مقلق
فريال قناز
أكدت النقابة الوطنية لعمال التربية " اسنتيو "، من حالة "التوتر و الارتباك" التي خلفها الدخول المدرسي و تزامنه مع تصاعد منحى الاصابات بكورونا، مؤكدة بان الوضع داخل المؤسسات التربوية بات "مقلق"، على خلفية تاثرها بالوباء،
و اصبح الوباء يشكل تهديدا على حياة جميع افراد الجماعة التربوبة، في ظل" استمرار انتشار الفيروس و النقص الكبير للإمكانات والوسائل والإجراءات الضرورية للوقاية منه
ودعت الحكومة الى اتخاذ إجراء غلق كامل وشامل للمؤسسات التربوية في حال استمرار تفاقم الوضع وزيادة الإصابات إلى حين التحكم في الوضعية وتوفير كل الظروف الملائمة للحد من انتقال العدوى وحماية الجماعة التربوية
واكد التنظيم في بيان له عقب اجتماع مكتبه الوطني انه في هذا الظرف الصحي الصعب جراء استمرار انتشار الوباء ، وفي ظل دخول مدرسي استثنائي مع تصاعد كبير في عدد الإصابات يوميا على المستوى الوطني وداخل المؤسسات ومخاطر استمرار انتشار الفيروس بين أفراد الجماعة التربوية
ونتيجة النقص الكبير للإمكانات والوسائل والإجراءات الضرورية للوقاية والحد من انتشاره اصبح من الضروري على الحكومة اتخاذ اجراءات مستعجلة غللق كامل وشامل للمؤسسات التربوية في حال استمرار تفاقم الوضع وزيادة الإصابات إلى حين التحكم في الوضعية وتوفير كل الظروف الملائمة للحد من انتقال العدوى وحماية الجماعة التربوية
واشار بيان التنظيم الذي تحوز البلاد على نسخة منه الى التناقض في تطبيق البروتوكول الصحي بين قرارات الوزارة الوصية وبين النقص الفادح للوسائل والإجراءات الخاصة بإنجاح البروتوكول الصحي على جميع الأصعدة ، مع ضعف ميزانية مؤسسات التعليم المتوسط والثانوي المرصودة من قبل وزارة التربية ،والغياب الشبه التام لمصالح البلدية للتكفل بالمدارس الابتدائية.
و اصبح الوباء يشكل تهديدا على حياة جميع افراد الجماعة التربوبة، في ظل" استمرار انتشار الفيروس و النقص الكبير للإمكانات والوسائل والإجراءات الضرورية للوقاية منه
ودعت الحكومة الى اتخاذ إجراء غلق كامل وشامل للمؤسسات التربوية في حال استمرار تفاقم الوضع وزيادة الإصابات إلى حين التحكم في الوضعية وتوفير كل الظروف الملائمة للحد من انتقال العدوى وحماية الجماعة التربوية
واكد التنظيم في بيان له عقب اجتماع مكتبه الوطني انه في هذا الظرف الصحي الصعب جراء استمرار انتشار الوباء ، وفي ظل دخول مدرسي استثنائي مع تصاعد كبير في عدد الإصابات يوميا على المستوى الوطني وداخل المؤسسات ومخاطر استمرار انتشار الفيروس بين أفراد الجماعة التربوية
ونتيجة النقص الكبير للإمكانات والوسائل والإجراءات الضرورية للوقاية والحد من انتشاره اصبح من الضروري على الحكومة اتخاذ اجراءات مستعجلة غللق كامل وشامل للمؤسسات التربوية في حال استمرار تفاقم الوضع وزيادة الإصابات إلى حين التحكم في الوضعية وتوفير كل الظروف الملائمة للحد من انتقال العدوى وحماية الجماعة التربوية
واشار بيان التنظيم الذي تحوز البلاد على نسخة منه الى التناقض في تطبيق البروتوكول الصحي بين قرارات الوزارة الوصية وبين النقص الفادح للوسائل والإجراءات الخاصة بإنجاح البروتوكول الصحي على جميع الأصعدة ، مع ضعف ميزانية مؤسسات التعليم المتوسط والثانوي المرصودة من قبل وزارة التربية ،والغياب الشبه التام لمصالح البلدية للتكفل بالمدارس الابتدائية.