بلعابد يشدد على ضرورة ضمان صيانة أجهزة التدفئة في المؤسسات التعليمية
رانيا علواش
تحدث أمس الإثنين، وزير التربية الوطنية، عبد الحكيم بلعابد، خلال ندوة وطنية من مقر الوزارة بالمرادية، عبر تقنية التحاضر المرئي، والتي حضر أشغالها إطارات من الإدارة المركزية ومديرو التربية، لتقييم العمليات المنجزة والتحضير للمحطات المبرمجة، إلى المحاور الرئيسية التي يتضمّنها المنشور الإطار للدخول المدرسي 2024-2025 الذي سيرسل إلى جميع المتدخلين قصد العمل بمحتواه كوثيقة مرجعية محدِّدة للعمليات الواجب القيام بها.
كما تطرق إلى المخطط العملياتي المحدّد للزمن والإجراءات لاستكمال ما تبقى من السنة الدراسية الجارية والتحضير للسنة الدراسية المقبلة.
هذا وأكد وزير التربية على ضرورة مواصلة تنفيذ الإجراءات والتدابير الإحترازية اللازمة للوقاية من خطر استنشاق غاز ثاني أكسيد الكربون، وتكثيف المراقبات الدورية وضمان صيانة أجهزة التدفئة في المؤسسات التعليمية، دون إغفال العمليات الجاري تنفيذها والتي تابع مدى تقدّمها على مستوى كل مديرية.
فيما شدّد الوزير على وجوب الحرص على المتابعة الميدانية لوتيرة إنجاز المؤسسات التعليمية المبرمجة للدخول المدرسي المقبل، مثمِّنا ما تقوم به وزارة السكن والعمران والمدينة من جهود كبيرة لاستلام كل المشاريع في الآجال المحددة لها.
كما أكّد بلعابد على أهمية السهر لضمان دفع مستحقات الموظفين في آجالها، مثمنا المجهودات المبذولة لصرف رواتب المستخدمين بالزيادة التي أقرّها رئيس الجمهورية شهر جانفي الماضي.
في حين كشف الوزير عن مواصلة التحضير لرقمنة القطاع مشدّدا على أهميّة تحيين المعلومات على الأرضية الرقمية بشكل مستمر لتفادي أي نقص عند إجراء مختلف العمليات التسييرية.
كما تطرق إلى المخطط العملياتي المحدّد للزمن والإجراءات لاستكمال ما تبقى من السنة الدراسية الجارية والتحضير للسنة الدراسية المقبلة.
هذا وأكد وزير التربية على ضرورة مواصلة تنفيذ الإجراءات والتدابير الإحترازية اللازمة للوقاية من خطر استنشاق غاز ثاني أكسيد الكربون، وتكثيف المراقبات الدورية وضمان صيانة أجهزة التدفئة في المؤسسات التعليمية، دون إغفال العمليات الجاري تنفيذها والتي تابع مدى تقدّمها على مستوى كل مديرية.
فيما شدّد الوزير على وجوب الحرص على المتابعة الميدانية لوتيرة إنجاز المؤسسات التعليمية المبرمجة للدخول المدرسي المقبل، مثمِّنا ما تقوم به وزارة السكن والعمران والمدينة من جهود كبيرة لاستلام كل المشاريع في الآجال المحددة لها.
كما أكّد بلعابد على أهمية السهر لضمان دفع مستحقات الموظفين في آجالها، مثمنا المجهودات المبذولة لصرف رواتب المستخدمين بالزيادة التي أقرّها رئيس الجمهورية شهر جانفي الماضي.
في حين كشف الوزير عن مواصلة التحضير لرقمنة القطاع مشدّدا على أهميّة تحيين المعلومات على الأرضية الرقمية بشكل مستمر لتفادي أي نقص عند إجراء مختلف العمليات التسييرية.