الديوان الوطني للخدمات الجامعية يحذر من توقيف النقل
فريال قناز
حذر الديوان الوطني للخدمات الجامعية مسؤولية محليا من التراخي والخروقات المسجلة في تطبيق البروتوكول الصحي للوقاية من فيروس كورونا على مستوى الخدمات الجامعية، سواء ما تعلق بالنقل أو مجمل الخدمات على مستوى الإقامات الجامعية.
وأكد أن المؤسسات الخارجية المكلفة بمتابعة التقيد بالأحكام الصحية، قد أظهرت استيائها من عدم احترام البروتوكول الصحي المعتمد على مستوى الخدمات الجامعية لاسيما في مجال النقل الجامعي، مهددا بتوقيفه في حال عدم التقيد بالبروتوكول الصحي
واعترف الديوان الوطني للخدمات الجامعية، الذي تلقى مؤخرا عدة تقارير من التنظيمات الطلابية، بفشل مسؤولي القطاع محليا في تطبيق البروتوكول الصحي خاصة على مستوى النقل الجامعي، مشيرا في تعليمة وجهها المدير العام للديوان إلى مديري الخدمات الجامعية تحمل رقم 1454 تحت عنوان "مضاعفة الجهود لفرض احترام بنود البروتوكول الصحي" مؤرخة في 19 نوفمبر الجاري، أنه في إطار عملية تقييم استئناف السنة الجامعية 2019 2020 بصفة حضورية في ظل تفشي جائحة كورونا وفي ظل أحكام البروتوكول الصحي المعتمد على مستوى مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي فقد تبين أن المؤسسات الخارجية المكلفة بالسهر على متابعة مدى التقيد بالأحكام الصحية المعتمدة على مستوى كل قطاع قد أبانت عدم رضاها واستيائها من عدم احترام البروتوكول الصحي المعتمد على مستوى الخدمات الجامعية لاسيما في مجال النقل الجامعي وقررت توقيفه في حال عدم التقيد بالبروتوكول الصحي.
كما أشارت الوصاية أيضا إلى أن عدد البيانات الواردة من الجمعيات الطلابية قد سجلت تراخي في عدم التقيد ببنود البروتوكول الصحي على مستوى الاقامات الجامعية بخصوص مجمل الخدمات.
وأمر الديوان الوطني للخدمات الجامعية من خلال التعليمة التي تحوز "البلاد. نت" على نسخة منها مديري الخدمات الجامعية بإنهاء مثل هذه الخروقات المسجلة وتكثيف السهر على التقيد بالبروتوكول الصحي في جال النقل الجامعي بالتقيد بـ 25 طالبا في كل حافلة على الأكثر مع إلزامية ارتداء القناع الواقي والسهر على تعقيم المركبات بصفة دورية، كما أن سياسة التفويج والدفعات المعتمدة تسمح بتجسيد هذه العملية ونفس الإجراءات على مستوى الاقامات الجامعية بفرض احترام بنود البروتوكول الصحي المعتمد والتقيد بالتعليمات.
وأكد أن المؤسسات الخارجية المكلفة بمتابعة التقيد بالأحكام الصحية، قد أظهرت استيائها من عدم احترام البروتوكول الصحي المعتمد على مستوى الخدمات الجامعية لاسيما في مجال النقل الجامعي، مهددا بتوقيفه في حال عدم التقيد بالبروتوكول الصحي
واعترف الديوان الوطني للخدمات الجامعية، الذي تلقى مؤخرا عدة تقارير من التنظيمات الطلابية، بفشل مسؤولي القطاع محليا في تطبيق البروتوكول الصحي خاصة على مستوى النقل الجامعي، مشيرا في تعليمة وجهها المدير العام للديوان إلى مديري الخدمات الجامعية تحمل رقم 1454 تحت عنوان "مضاعفة الجهود لفرض احترام بنود البروتوكول الصحي" مؤرخة في 19 نوفمبر الجاري، أنه في إطار عملية تقييم استئناف السنة الجامعية 2019 2020 بصفة حضورية في ظل تفشي جائحة كورونا وفي ظل أحكام البروتوكول الصحي المعتمد على مستوى مؤسسات التعليم العالي والبحث العلمي فقد تبين أن المؤسسات الخارجية المكلفة بالسهر على متابعة مدى التقيد بالأحكام الصحية المعتمدة على مستوى كل قطاع قد أبانت عدم رضاها واستيائها من عدم احترام البروتوكول الصحي المعتمد على مستوى الخدمات الجامعية لاسيما في مجال النقل الجامعي وقررت توقيفه في حال عدم التقيد بالبروتوكول الصحي.
كما أشارت الوصاية أيضا إلى أن عدد البيانات الواردة من الجمعيات الطلابية قد سجلت تراخي في عدم التقيد ببنود البروتوكول الصحي على مستوى الاقامات الجامعية بخصوص مجمل الخدمات.
وأمر الديوان الوطني للخدمات الجامعية من خلال التعليمة التي تحوز "البلاد. نت" على نسخة منها مديري الخدمات الجامعية بإنهاء مثل هذه الخروقات المسجلة وتكثيف السهر على التقيد بالبروتوكول الصحي في جال النقل الجامعي بالتقيد بـ 25 طالبا في كل حافلة على الأكثر مع إلزامية ارتداء القناع الواقي والسهر على تعقيم المركبات بصفة دورية، كما أن سياسة التفويج والدفعات المعتمدة تسمح بتجسيد هذه العملية ونفس الإجراءات على مستوى الاقامات الجامعية بفرض احترام بنود البروتوكول الصحي المعتمد والتقيد بالتعليمات.