شلغوم: خلال شهر ستكون هناك هزات ارتدادية ب 3 حتى 4 درجات
فريال قناز
عرفت الجزائر في الآونة الأخيرة عدة زلازل على مستوى بعض الولايات بحيث شكلت خطرا كبيرا و داهما على السكان و للتعرف أكثر على أسباب هذه الزلازل قامت مصادر ديزاد نيوز باتصال هاتفي مع البرفسور شلغوم الخبير في الكوارث الكبرى ، حيث أكد أن زلزال سكيكدة هو زلزال متوسط الدرجة و هو أضعف من زلزال بومرداس ب 40 مرة و الدرجة القوية تبدأ من 6 درجة فما فوق .
وقال أن سكان ولاية قسنطينة و سكيكدة وقالمة عاشو رعبا كبيرا
مأكدا "انه خلال شهر ستكون هناك هزات ارتدادية بدرجة 3 حتى 4 درجات أقل من الهزة الأولى" .
وأضاف قائلا نلاحظ منذ شهور حركات زلزالية غير عادية على مستوى الجزائر منها "زلزال ، ميلة ، سكيكدة ، جيجل ، باتنة".
مضيفا أته "لابد من دراسة دقيقة لمثل هذه الحركات على كل من شمال و شرق الجزائر "
و قال أنه يستلزم وضع بعض الرقميات للتنبؤ و هذا من مسؤولية وزارة الداخلية .
و تأسف شلغوم بأنه "لم ينجز أي شئ في هذا الميدان رغم الكلام مرارا و تكرارا منذ 19 سنة "
وقال البروفسور شلغوم أن الحل الوحيد ليكون الإنسان في ضمان هو تطبيق سياسة وقائية بالنسبة للهندسة المقاومة للزلزال و الابتعاد كليا من التربة الهشة و السائلة
و إختتم كلامه قائلا "هذه هي الجزائر لديها مخاطرها و مشاكلها الكبرى يجب التكيف معها"
وقال أن سكان ولاية قسنطينة و سكيكدة وقالمة عاشو رعبا كبيرا
مأكدا "انه خلال شهر ستكون هناك هزات ارتدادية بدرجة 3 حتى 4 درجات أقل من الهزة الأولى" .
وأضاف قائلا نلاحظ منذ شهور حركات زلزالية غير عادية على مستوى الجزائر منها "زلزال ، ميلة ، سكيكدة ، جيجل ، باتنة".
مضيفا أته "لابد من دراسة دقيقة لمثل هذه الحركات على كل من شمال و شرق الجزائر "
و قال أنه يستلزم وضع بعض الرقميات للتنبؤ و هذا من مسؤولية وزارة الداخلية .
و تأسف شلغوم بأنه "لم ينجز أي شئ في هذا الميدان رغم الكلام مرارا و تكرارا منذ 19 سنة "
وقال البروفسور شلغوم أن الحل الوحيد ليكون الإنسان في ضمان هو تطبيق سياسة وقائية بالنسبة للهندسة المقاومة للزلزال و الابتعاد كليا من التربة الهشة و السائلة
و إختتم كلامه قائلا "هذه هي الجزائر لديها مخاطرها و مشاكلها الكبرى يجب التكيف معها"