هذه قصة صورة الشهيد زيغود يوسف التي انتشرت اليوم بشكل واسع في الفيسبوك
العنوان الفرعي للمقال الرئيسي
ديزاد نيوز
كشف الباحث في التاريخ المعاصر، رياض شروانة، قصة صورة الشهيد زيغود يوسف التي عرفت إنتشارا عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وقال شراونة “للتوضيح فقط فقد استخرجنا هذه الصورة من الأرشيف الفرنسي منذ أزيد من ثمان سنوات ونشرها البروفيسور علاوة عمارة في الطبعة الثانية من دراسته الموسومة بـالمسيرة النضالية والثورية للشهيد القائد محمد الصالح ميهوبي المعروف ببلميهوب الصادرة في عام 2017، ونقلتها عنه الكثير من مواقع الأنترنت”.
وأضاف “أما الجديد في هذه الصورة فقد استخدمنا تقنية تصوير عالية الدقة خلال عملنا بالأرشيف في نهاية جانفي 2020، مما جعلها بالشكل الذي وردت به في الشريط”
كما ذكر الباحث أن "الصورة أُخدت ليوسف زيغود في مدينة عنابة بتاريخ 26 أفريل 1950 بمناسبة ايداعه السجن بعدما اعتقلته شرطة الاستعلامات العامة للاحتلال في ظهيرة يوم 21 مارس 1950 ببلدة السمندو التي تحمل اسمه اليوم. ونعد القراء بصور نادرة وحصرية عن يوسف زيغود ورفاقه في الكتاب الذي أنا بصدد انجازه برفقة البروفيسور علاوة عمارة. المجد والخلود لشهدائنا الأبرار"
وقال شراونة “للتوضيح فقط فقد استخرجنا هذه الصورة من الأرشيف الفرنسي منذ أزيد من ثمان سنوات ونشرها البروفيسور علاوة عمارة في الطبعة الثانية من دراسته الموسومة بـالمسيرة النضالية والثورية للشهيد القائد محمد الصالح ميهوبي المعروف ببلميهوب الصادرة في عام 2017، ونقلتها عنه الكثير من مواقع الأنترنت”.
وأضاف “أما الجديد في هذه الصورة فقد استخدمنا تقنية تصوير عالية الدقة خلال عملنا بالأرشيف في نهاية جانفي 2020، مما جعلها بالشكل الذي وردت به في الشريط”
كما ذكر الباحث أن "الصورة أُخدت ليوسف زيغود في مدينة عنابة بتاريخ 26 أفريل 1950 بمناسبة ايداعه السجن بعدما اعتقلته شرطة الاستعلامات العامة للاحتلال في ظهيرة يوم 21 مارس 1950 ببلدة السمندو التي تحمل اسمه اليوم. ونعد القراء بصور نادرة وحصرية عن يوسف زيغود ورفاقه في الكتاب الذي أنا بصدد انجازه برفقة البروفيسور علاوة عمارة. المجد والخلود لشهدائنا الأبرار"