ثقافة: الكشف عن استكمال النص القانوني المحدد لعمل الفنان المسرحي.
العنوان الفرعي للمقال الرئيسي
سارة. هـ
كشف الوزير الأول، عبد العزيز جراد، اليوم السبت، عن استكمال الحكومة للنص القانوني المحدد لعلاقات العمل للفنان، الذي يدعم حقوقه باعتباره يوفر الحماية الاجتماعية التي يستحقها الفنان في الجزائر.
وأكد جراد، خلال كلمة ألقاها بمناسبة اطلاق أشغال المنتدى الاقتصادي الثقافي، بقصر المؤتمرات عبد الطيف برحايل، بالجزائر العاصمة، على الأهمية التي توليها الحكومة لمرافقة المبدعين الشباب، باعتبارهم المحرك الأساسي للمجتمع، و عملها على منح تقدير لمقام الفنان في الجزائر بتوفير الحماية الاجتماعية وبالتالي تمكينه من القيام بدوره في المجتمع.
من جهة أخرى، أشار الوزير إلى أهمية دعم السياحة الروحية و ضرورة الاستثمار في العلاقة بين الثقافة والتطوير السياحي، على اعتبار أن المحتوى الثقافي يساهم في دعم السياحة، كاشفا عن وضع استراتيجية من شأنها أن توفر ظروف نجاح للقطاع من أجل البلوغ إلى تحقيق التنمية المستدامة،و العمل على دعم السياحة الداخلية، وتنظيم سوق المنتوج الثقافي، مرافقة الفاعلين في الحقل الثقافي وتكييفها مع الررقمنة: مثل تطوير الكتاب الرقمي والتجارة الرقمية من أجل تسهيل التسويق الرقمي للمنتوج الثقافي.
وذكر الوزير، أنه و رغم ظروف الصعبة التي عرفتها بلادنا بسبب جائحة كورونا وتاثيراتها على قطاع الثقافة، استطاعت الوزارة ان تحقق انجازات عدة على غرار اطلاقها لمنصة بيع اللوحات التشكيلية للمبدعين، وفتح ورشات للبحث الأثري في المواقع التي عرفت اكتشافات جديدة منها 23 اكتشاف لموقع اثري في كافة البلاد. بالإضافة إلى اتخاد ملفات استعجالية من أجل الشروع في الاستغلال الاقتصادي لهذه المواقع الأثرية مثل تجربة قلعة الجزائر، و فتح معارض تسمح بمرافقة الحكومة والوزارة للمنتجين والجمعيات الثقافية، ودعم انتاج افلام سينمائية طويلة وقصيرة،كاشفا أيضا عن دعم 75 عملا مسرحيا واعمال موسيقية، و أعمال في الفنون الجميلة وتشجيع 64 جمعية ثقافية.
وأكد جراد، خلال كلمة ألقاها بمناسبة اطلاق أشغال المنتدى الاقتصادي الثقافي، بقصر المؤتمرات عبد الطيف برحايل، بالجزائر العاصمة، على الأهمية التي توليها الحكومة لمرافقة المبدعين الشباب، باعتبارهم المحرك الأساسي للمجتمع، و عملها على منح تقدير لمقام الفنان في الجزائر بتوفير الحماية الاجتماعية وبالتالي تمكينه من القيام بدوره في المجتمع.
من جهة أخرى، أشار الوزير إلى أهمية دعم السياحة الروحية و ضرورة الاستثمار في العلاقة بين الثقافة والتطوير السياحي، على اعتبار أن المحتوى الثقافي يساهم في دعم السياحة، كاشفا عن وضع استراتيجية من شأنها أن توفر ظروف نجاح للقطاع من أجل البلوغ إلى تحقيق التنمية المستدامة،و العمل على دعم السياحة الداخلية، وتنظيم سوق المنتوج الثقافي، مرافقة الفاعلين في الحقل الثقافي وتكييفها مع الررقمنة: مثل تطوير الكتاب الرقمي والتجارة الرقمية من أجل تسهيل التسويق الرقمي للمنتوج الثقافي.
وذكر الوزير، أنه و رغم ظروف الصعبة التي عرفتها بلادنا بسبب جائحة كورونا وتاثيراتها على قطاع الثقافة، استطاعت الوزارة ان تحقق انجازات عدة على غرار اطلاقها لمنصة بيع اللوحات التشكيلية للمبدعين، وفتح ورشات للبحث الأثري في المواقع التي عرفت اكتشافات جديدة منها 23 اكتشاف لموقع اثري في كافة البلاد. بالإضافة إلى اتخاد ملفات استعجالية من أجل الشروع في الاستغلال الاقتصادي لهذه المواقع الأثرية مثل تجربة قلعة الجزائر، و فتح معارض تسمح بمرافقة الحكومة والوزارة للمنتجين والجمعيات الثقافية، ودعم انتاج افلام سينمائية طويلة وقصيرة،كاشفا أيضا عن دعم 75 عملا مسرحيا واعمال موسيقية، و أعمال في الفنون الجميلة وتشجيع 64 جمعية ثقافية.