تكوين مهني: ضمان دخول آمن لأزيد من 530 ألف متربص
أمين محرز
أكدت وزيرة التكوين والتعليم المهنيين، هيام بن فريحة، حرصها على ضمان دخول “آمن” ووفق بروتوكول صحي “واضح” لأزيد من 530 ألف متربص خلال السنة التكوينية الجديدة.
وأوضحت الوزيرة في تصريح للصحافة عقب زيارة تفقد لمشاريع تابعة لقطاعها بولاية الجزائر، رفقة الوزير المنتدب المكلف باقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة، ياسين وليد، أن وزارة التكوين والتعليم المهنيين “حريصة على ضمان دخول المتربصين البالغ عددهم أزيد من 530 ألف متربص عبر الوطن، وهذا بشكل آمن ووفق بروتوكول صحي واضح”.
وذكرت الوزيرة في هذا الصدد أن الأساتذة التحقوا بمناصب عملهم اليوم الخميس، فيما التحق أمس الأربعاء الاداريون والعمال بغرض تحضير السنة التكوينية قبل دخول المتربصين بعد انقطاع دام لعدة اشهر.
وحسب بن فريحة، سيركز الاساتذة قبل دخول المتربصين على “تحضير الورشات وإعداد المناهج والافواج والتخطيط لوضع البروتوكول الخاص بدخول المتربصين حيز التنفيذ بشكل يتلاءم مع الاجراءات الصحية اللازمة”.
وخلال الزيارة الميدانية للمركز المتخصص في تكنولوجيات الاعلام والاتصال الواقع بالرحمانية غرب العاصمة)، شددت الوزيرة على ضرورة توفير النقل وتهيئة المكان لاستقبال المتربصين في منتصف شهر أكتوبر المقبل، داعية القائمين على المشروع الى تسليمه في 15 سبتمبر المقبل، لاسيما وأن نسبة الانجاز بلغت 95 بالمائة.
من جهة أخرى، كشفت بن فريحة أن الدراسات جارية لإنجاز مشاريع مماثلة عبر ولايات أخرى من الوطن لتلبية طلبات الشباب في التكوين والحاجة الاقتصادية لمثل هذه المراكز المتخصصة.
من جانبه، أكد الوزير المنتدب المكلف باقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة أن دائرته الوزارية تولي “أهمية كبيرة” للمؤسسات التي تنشط في مجال الاقتصاد الرقمي، مشيرا الى أنه تم إحصاء عدد من حاملي المشاريع في مجال الفلاحة الدقيقة وكذا أولئك الذين يحملون “أفكارا مبتكرة” لمساعدتهم على تجسيدها.
وأوضحت الوزيرة في تصريح للصحافة عقب زيارة تفقد لمشاريع تابعة لقطاعها بولاية الجزائر، رفقة الوزير المنتدب المكلف باقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة، ياسين وليد، أن وزارة التكوين والتعليم المهنيين “حريصة على ضمان دخول المتربصين البالغ عددهم أزيد من 530 ألف متربص عبر الوطن، وهذا بشكل آمن ووفق بروتوكول صحي واضح”.
وذكرت الوزيرة في هذا الصدد أن الأساتذة التحقوا بمناصب عملهم اليوم الخميس، فيما التحق أمس الأربعاء الاداريون والعمال بغرض تحضير السنة التكوينية قبل دخول المتربصين بعد انقطاع دام لعدة اشهر.
وحسب بن فريحة، سيركز الاساتذة قبل دخول المتربصين على “تحضير الورشات وإعداد المناهج والافواج والتخطيط لوضع البروتوكول الخاص بدخول المتربصين حيز التنفيذ بشكل يتلاءم مع الاجراءات الصحية اللازمة”.
وخلال الزيارة الميدانية للمركز المتخصص في تكنولوجيات الاعلام والاتصال الواقع بالرحمانية غرب العاصمة)، شددت الوزيرة على ضرورة توفير النقل وتهيئة المكان لاستقبال المتربصين في منتصف شهر أكتوبر المقبل، داعية القائمين على المشروع الى تسليمه في 15 سبتمبر المقبل، لاسيما وأن نسبة الانجاز بلغت 95 بالمائة.
من جهة أخرى، كشفت بن فريحة أن الدراسات جارية لإنجاز مشاريع مماثلة عبر ولايات أخرى من الوطن لتلبية طلبات الشباب في التكوين والحاجة الاقتصادية لمثل هذه المراكز المتخصصة.
من جانبه، أكد الوزير المنتدب المكلف باقتصاد المعرفة والمؤسسات الناشئة أن دائرته الوزارية تولي “أهمية كبيرة” للمؤسسات التي تنشط في مجال الاقتصاد الرقمي، مشيرا الى أنه تم إحصاء عدد من حاملي المشاريع في مجال الفلاحة الدقيقة وكذا أولئك الذين يحملون “أفكارا مبتكرة” لمساعدتهم على تجسيدها.