البروفيسور جنوحات: قرارات هامة من السلطات العليا لإحتواء الوضعية الوبائية في الجزائر
ديزاد نيوز
أكد البروفسور كمال جنوحات، رئيس الجمعية الوطنية للطب المناعي، إن الوضع الصحي خطر ولكنه ليس بالكارثي، مشيرا إلى إن الخطابات التشاؤمية عبر صفحات التواصل الاجتماعي مرفوضة.
وكشف البروفيسور، عن ترقب قرارت هامة من السلطات العليا لإحتواء الوضعية الوبائية المتفاقمة في البلاد، بعد ارتفاع اصابات كورونا.
مضيفا في تصريح لإذاعة سطيف، وصول شحنة من أجهزة التنفس وكميات معتبرة من الاكسجين خلال الساعات القادمة.
وأوضح البروفيسور، إن نقص الصيانة في الأجهزة زاد في قلة ضخ الأكسجين، كاشفا إن وحدة الاصابات أصبحت تتطلب 30 لترا في الدقيقة تقريبا لكل سرير.
وأشار جنوحات، إلى إن المصالح الاستشفائية أخطأت التقدير ولم تتجند لهذه الموجة الجديدة.
ودعا الخبير، المرضى الذين تظهر عليهم الأعراض، إلى الاتصال فورا بالطبيب في ظرف لا يتعدى 3 ساعات.
مشيرا إلى إن الغريب في الأمر، إن الحالات التي تصل إلى المصالح الإستشفائية، بين اليوم الثامن والتاسع، تكون في وضعية صعبة.
وأضاف جنوحات، إنه ولأول مرة يتزامن منحى ارتفاع الاصابات في الجزائر، مع منحنى الاصابة العالمي على عكس الموجة الأولى والثانية.
وكشف البروفيسور، عن ترقب قرارت هامة من السلطات العليا لإحتواء الوضعية الوبائية المتفاقمة في البلاد، بعد ارتفاع اصابات كورونا.
مضيفا في تصريح لإذاعة سطيف، وصول شحنة من أجهزة التنفس وكميات معتبرة من الاكسجين خلال الساعات القادمة.
وأوضح البروفيسور، إن نقص الصيانة في الأجهزة زاد في قلة ضخ الأكسجين، كاشفا إن وحدة الاصابات أصبحت تتطلب 30 لترا في الدقيقة تقريبا لكل سرير.
وأشار جنوحات، إلى إن المصالح الاستشفائية أخطأت التقدير ولم تتجند لهذه الموجة الجديدة.
ودعا الخبير، المرضى الذين تظهر عليهم الأعراض، إلى الاتصال فورا بالطبيب في ظرف لا يتعدى 3 ساعات.
مشيرا إلى إن الغريب في الأمر، إن الحالات التي تصل إلى المصالح الإستشفائية، بين اليوم الثامن والتاسع، تكون في وضعية صعبة.
وأضاف جنوحات، إنه ولأول مرة يتزامن منحى ارتفاع الاصابات في الجزائر، مع منحنى الاصابة العالمي على عكس الموجة الأولى والثانية.