بلمهدي: أداء صلاة الجمعة مرهون بمدى إلتزام المواطن بالتدابير الوقائية
أمين محرز
أكد وزير الشؤون الدينية والأوقاف يوسف بلمهدي، بأن الخطاب الديني في الجزائر ايجابي وجامع،و أوضح الوزير في ندوة صحفية عقدها بمقر الزاوية القادرية،بسكرة،أن هذا الخطاب الذي يحتوي انسجاما مع ما يحدث في الجزائر هو “خطاب متطور ومرافق واستطاع جمع الكلمة لاسيما في مرحلة جائحة كورونا”.
وأضاف بلمهدي أن هذا “الخطاب المتزن رافق الحراك ولم يسمح بأي دخيل من تمرير دعوات إفساد الوطن وكان داعيا إلى المشاركة في الإصلاح وتقوية مؤسسات الدولة” لافتا الانتباه إلى أن هذه مهمة أساسية للإمام ومعلم القرآن الكريم وشيوخ الزوايا.
وفي ذات السياق أكد الوزير، أن هذا الخطاب الإيجابي “يساهم في بناء مؤسسات الدولة واسترجاع الأمل بعيدا عن التيئيس” .
و خلال لقائه مع إطارات الشؤون الدينية بالمعهد الوطني المختص للأسلاك الخاصة لإدارة الشؤون الدينية والأوقاف ببلدية سيدي عقبة ذكر بلمهدي بأن فتح المساجد وأداء صلاة الجمعة هو انشغال ومطلب كغيره من الانشغالات على غرار العودة إلى الدراسة وفتح المجال الجوي موضحا بأن هذا القرار “يبقى مرهونا بمدى التزام المواطن بالتدابير الوقائية المتعلقة بجائحة كوفيد-19 وتوصيات اللجنة العلمية”.
وأضاف بلمهدي أن هذا “الخطاب المتزن رافق الحراك ولم يسمح بأي دخيل من تمرير دعوات إفساد الوطن وكان داعيا إلى المشاركة في الإصلاح وتقوية مؤسسات الدولة” لافتا الانتباه إلى أن هذه مهمة أساسية للإمام ومعلم القرآن الكريم وشيوخ الزوايا.
وفي ذات السياق أكد الوزير، أن هذا الخطاب الإيجابي “يساهم في بناء مؤسسات الدولة واسترجاع الأمل بعيدا عن التيئيس” .
و خلال لقائه مع إطارات الشؤون الدينية بالمعهد الوطني المختص للأسلاك الخاصة لإدارة الشؤون الدينية والأوقاف ببلدية سيدي عقبة ذكر بلمهدي بأن فتح المساجد وأداء صلاة الجمعة هو انشغال ومطلب كغيره من الانشغالات على غرار العودة إلى الدراسة وفتح المجال الجوي موضحا بأن هذا القرار “يبقى مرهونا بمدى التزام المواطن بالتدابير الوقائية المتعلقة بجائحة كوفيد-19 وتوصيات اللجنة العلمية”.