هذه أنواع السيارات التي سيُنتجها مصنع هيونداي بعد إستئناف عمله
أمين محرز
استأنف اليوم الخميس مصنع تركيب سيارات هونداي لشركة "تي أم سي" بزعرورة (ولاية تيارت) نشاطه بإعادة تشغيل خطي إنتاج.
و تمت عملية استئناف النشاط خلال مراسم أشرف عليها والي تيارت, علي بوقرة, و المدير العام لوحدة تيارت, خالد جاب الله, الذي أوضح, في تصريح للصحافة, بأن تشغيل خطي الإنتاج سيمكن مبدئيا من تركيب سيارة سياحية من نوع "نيو اكسنت" صنف منها يشتغل بالبنزين والثاني بالمازوت.
وأشار ذات المسؤول الى أنه سيتم الى غاية نهاية العام الجاري تركيب 2344 سيارة على أن تنطلق المرحلة الثانية بداية السنة القادمة بتشغيل خطي إنتاج آخرين من أصل الخطوط السبعة التي تتوفر عليها الوحدة من بينها خط لإنتاج شاحنات صغيرة والتي بإمكانها إنتاج 70 ألف مركبة عند وصولها إلى قدرتها الإنتاجية القصوى.
واستنادا إلى ذات المتحدث, فان الشركة تتوفر أيضا على وحدة أخرى لإنتاج السيارات بمدينة فرندة بذات الولاية بطاقة إنتاج تقدر ب 30 ألف سيارة سنويا.
وفيما يخص سعر المركبات وتاريخ التسويق, أكد مدير الاستيراتيجيات بشركة "تي أم سي الجزائر", بجاوي عبد الرحمان, أن سيارة "نيو اكسنت" ستكون متوفرة "قريبا" في السوق, مشيرا الى انه يتم حاليا على مستوى شركة التسويق العمل على تحديد السعر.
وذكر أن الشركة تملك وحدة لإنتاج اللواحق البلاستيكية بخميستي (تيسمسيلت) وأخرى لإنتاج صفائح الفرامل بالرويبة بالجزائر العاصمة بطاقة إنتاج 1 مليون وحدة سنويا كما سيتم فتح وحدة بمصنع تيارت لإنتاج الكراسي والشبكة الكهربائية والمذياع اضافة الى المناولة مع المؤسسات المتوسطة والصغيرة التي سيسند لها تزويد الشركة بمجموعة من اللواحق والأجزاء حيث تجري محادثات مع الشريك الكوري لنقل خبرته بشكل كامل إلى الطرف الجزائري.
ويشتغل على خطي الإنتاج حاليا 158 عاملا من أصل 740 كان يشغلهم المصنع قبل أن يغلق منذ ثلاث سنوات.
و تمت عملية استئناف النشاط خلال مراسم أشرف عليها والي تيارت, علي بوقرة, و المدير العام لوحدة تيارت, خالد جاب الله, الذي أوضح, في تصريح للصحافة, بأن تشغيل خطي الإنتاج سيمكن مبدئيا من تركيب سيارة سياحية من نوع "نيو اكسنت" صنف منها يشتغل بالبنزين والثاني بالمازوت.
وأشار ذات المسؤول الى أنه سيتم الى غاية نهاية العام الجاري تركيب 2344 سيارة على أن تنطلق المرحلة الثانية بداية السنة القادمة بتشغيل خطي إنتاج آخرين من أصل الخطوط السبعة التي تتوفر عليها الوحدة من بينها خط لإنتاج شاحنات صغيرة والتي بإمكانها إنتاج 70 ألف مركبة عند وصولها إلى قدرتها الإنتاجية القصوى.
واستنادا إلى ذات المتحدث, فان الشركة تتوفر أيضا على وحدة أخرى لإنتاج السيارات بمدينة فرندة بذات الولاية بطاقة إنتاج تقدر ب 30 ألف سيارة سنويا.
وفيما يخص سعر المركبات وتاريخ التسويق, أكد مدير الاستيراتيجيات بشركة "تي أم سي الجزائر", بجاوي عبد الرحمان, أن سيارة "نيو اكسنت" ستكون متوفرة "قريبا" في السوق, مشيرا الى انه يتم حاليا على مستوى شركة التسويق العمل على تحديد السعر.
وذكر أن الشركة تملك وحدة لإنتاج اللواحق البلاستيكية بخميستي (تيسمسيلت) وأخرى لإنتاج صفائح الفرامل بالرويبة بالجزائر العاصمة بطاقة إنتاج 1 مليون وحدة سنويا كما سيتم فتح وحدة بمصنع تيارت لإنتاج الكراسي والشبكة الكهربائية والمذياع اضافة الى المناولة مع المؤسسات المتوسطة والصغيرة التي سيسند لها تزويد الشركة بمجموعة من اللواحق والأجزاء حيث تجري محادثات مع الشريك الكوري لنقل خبرته بشكل كامل إلى الطرف الجزائري.
ويشتغل على خطي الإنتاج حاليا 158 عاملا من أصل 740 كان يشغلهم المصنع قبل أن يغلق منذ ثلاث سنوات.