عرقاب يُشارك في مؤتمر الطاقة العربي الـ 12
رانيا علواش
بصم اليوم الإثنين، وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب، على مشاركته في أشغال مؤتمر الطاقة العربي الثاني عشر، بالعاصمة القطرية الدوحة تحت شعار "الطاقة والتعاون العربي"، وتحت إشراف الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير دولة قطر.
وشهد المؤتمر مشاركة كل من الرؤساء المدراء العامون لسوناطراك وسونلغاز، وعدد من الوزراء والمسؤولين المختصين بالطاقة في الدول العربية، على غرار وزير الدولة لشؤون الطاقة لدولة قطر سعد بن شريدة الكعبي ورئيس المؤتمر.
كما تناول المؤتمر التطورات الدولية في أسواق الطاقة العالمية وانعكاساتها على قطاع الطاقة العربي، بالإضافة إلى موضوعات تتعلق بالطاقة والبيئة والاستدامة.
وأكد وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الطاقة العربي الثاني عشر، على أن هذا المؤتمر وسيلة للحوار وتبادل وجهات النظر حول المسائل المرتبطة بقطاع الطاقة.
كما كشف الوزير عن إدراج التحول في مجال الطاقة كأولوية من خلال إدخال الطاقات الجديدة والمتجددة وترشيد استخدام الطاقة بهدف تطوير مزيج الطاقة الوطني وتعزيز وسائل إنتاج الكهرباء، للحفاظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة وتخصيص موارد إضافية يمكن إعادة توجيهها للتصدير.
وأوضح عرقاب أن القدرة الإجمالية تصل إلى 15000 ميغاواط بحلول عام 2035، منها 6000 ميغاواط خلال الفترة الممتدة من 2023 إلى 2027، بحكم الموقع الجغرافي للجزائر والتي تتوفر على أكبر خزان للطاقة الشمسية في العالم.
هذا وكشف الوزير عن التزام الجزائر بخفض نسبة 30٪ من إنبعاثات الغازات الدفيئة بحلول عام 2030، ومن بين المشاريع التي تمّ إطلاقها في هذا الإطار مشروع تخفيض انبعاثات الغازات المشتعلة، التي تؤدي إلى خفض 1٪ من أصل 3٪ حاليا.
وشهد المؤتمر مشاركة كل من الرؤساء المدراء العامون لسوناطراك وسونلغاز، وعدد من الوزراء والمسؤولين المختصين بالطاقة في الدول العربية، على غرار وزير الدولة لشؤون الطاقة لدولة قطر سعد بن شريدة الكعبي ورئيس المؤتمر.
كما تناول المؤتمر التطورات الدولية في أسواق الطاقة العالمية وانعكاساتها على قطاع الطاقة العربي، بالإضافة إلى موضوعات تتعلق بالطاقة والبيئة والاستدامة.
وأكد وزير الطاقة والمناجم، محمد عرقاب في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر الطاقة العربي الثاني عشر، على أن هذا المؤتمر وسيلة للحوار وتبادل وجهات النظر حول المسائل المرتبطة بقطاع الطاقة.
كما كشف الوزير عن إدراج التحول في مجال الطاقة كأولوية من خلال إدخال الطاقات الجديدة والمتجددة وترشيد استخدام الطاقة بهدف تطوير مزيج الطاقة الوطني وتعزيز وسائل إنتاج الكهرباء، للحفاظ على الموارد الطبيعية للأجيال القادمة وتخصيص موارد إضافية يمكن إعادة توجيهها للتصدير.
وأوضح عرقاب أن القدرة الإجمالية تصل إلى 15000 ميغاواط بحلول عام 2035، منها 6000 ميغاواط خلال الفترة الممتدة من 2023 إلى 2027، بحكم الموقع الجغرافي للجزائر والتي تتوفر على أكبر خزان للطاقة الشمسية في العالم.
هذا وكشف الوزير عن التزام الجزائر بخفض نسبة 30٪ من إنبعاثات الغازات الدفيئة بحلول عام 2030، ومن بين المشاريع التي تمّ إطلاقها في هذا الإطار مشروع تخفيض انبعاثات الغازات المشتعلة، التي تؤدي إلى خفض 1٪ من أصل 3٪ حاليا.