أبو جرة سلطاني: الرئيس تبون لم يعد من ألمانيا ليستريح في بيته .. هذا ما سيفعله!
العنوان الفرعي للمقال الرئيسي
ديزاد نيوز
قال رئيس منتدى الوسطية و الوزير السابق أبو جرة سلطاني أن "الرئيس تبون عاد هذه المرة ببرنامج عمل".
وكتب أبو جرة سلطاني عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك" قائلا: "هذه المرة لم يعد السيد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون من مشفاه ليستريح في بيته. وإنما عاد ببرنامج عمل مكثف وطموح تحدوه إرادة سياسية عازمة على التغيير."
وتابع مشيرا إلى أن هذا البرنامج "بدأه باستقبال بعض رؤساء الأحزاب. وسينهيه بإنفاذ أهم ما وعد به شعبه من رسم معالم " الجزائر الجديدة" في ضوء دستور جديد وقانون إنتخابي واعد.".
وأضاف الوزير السابق : "فقبل حلول الذكرى الثانية للحراك الوطني السلمي المبارك الذي تم ترسيمه بمرسوم رئاسي رقم 47- 20 صادر في 19 فبراير 2020 تضمن "ترسيم تاريخ 22 فبراير يوما وطنيا للاخوة والتلاحم بين الشعب وجيشه من أجل الديمقراطية". قبل الاحتفالات المخلدة لهذا اليوم الأغر يبدو أن السيد الرئيس عازم على استدراك ما فات من فرص بسبب وباء كورونا. في عملية واسعة غايتها رد الاعتبار للطبقة السياسية والمجتمع المدني وتلاحم القوى الوطنية لتصحيح الاختلالات الهيكلية في كثير من القطاعات تمهيدا لبناء مؤسسات دستورية منتخبة ذات تمثيل حقيقي لإرادة الشعب وسيادته."
وختم منشوره بالقول: "هنيئا لكم السيد الرئيس الشفاء التام إن شاء الله. والعودة إلى أرض الوطن. ووفقكم الله لخدمة الجزائر وضمان وحدتها الوطنية وسلامة حدودها وترابها وثوابتها واستقلالها الوطني. وانسجام مؤسساتها العسكرية والأمنية والمدنية وتلاحم أبنائها في خدمة الوطن ورفاهية الشعب الصامد الذي يستحق كل التقدير والاحترام"
وكتب أبو جرة سلطاني عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك" قائلا: "هذه المرة لم يعد السيد رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون من مشفاه ليستريح في بيته. وإنما عاد ببرنامج عمل مكثف وطموح تحدوه إرادة سياسية عازمة على التغيير."
وتابع مشيرا إلى أن هذا البرنامج "بدأه باستقبال بعض رؤساء الأحزاب. وسينهيه بإنفاذ أهم ما وعد به شعبه من رسم معالم " الجزائر الجديدة" في ضوء دستور جديد وقانون إنتخابي واعد.".
وأضاف الوزير السابق : "فقبل حلول الذكرى الثانية للحراك الوطني السلمي المبارك الذي تم ترسيمه بمرسوم رئاسي رقم 47- 20 صادر في 19 فبراير 2020 تضمن "ترسيم تاريخ 22 فبراير يوما وطنيا للاخوة والتلاحم بين الشعب وجيشه من أجل الديمقراطية". قبل الاحتفالات المخلدة لهذا اليوم الأغر يبدو أن السيد الرئيس عازم على استدراك ما فات من فرص بسبب وباء كورونا. في عملية واسعة غايتها رد الاعتبار للطبقة السياسية والمجتمع المدني وتلاحم القوى الوطنية لتصحيح الاختلالات الهيكلية في كثير من القطاعات تمهيدا لبناء مؤسسات دستورية منتخبة ذات تمثيل حقيقي لإرادة الشعب وسيادته."
وختم منشوره بالقول: "هنيئا لكم السيد الرئيس الشفاء التام إن شاء الله. والعودة إلى أرض الوطن. ووفقكم الله لخدمة الجزائر وضمان وحدتها الوطنية وسلامة حدودها وترابها وثوابتها واستقلالها الوطني. وانسجام مؤسساتها العسكرية والأمنية والمدنية وتلاحم أبنائها في خدمة الوطن ورفاهية الشعب الصامد الذي يستحق كل التقدير والاحترام"