إيداع ولد قدور الحبس المؤقت بسجن الحراش
ديزاد نيوز
أمر قاضي التحقيق لدى محكمة سيدي امحمد اليوم الخميس، بإيداع المدير العام الأسبق لشركة سوناطراك عبد المومن ولد قدور الحبس المؤقت بسجن الحراش.
ويُتابع ولد قدور في قضايا فساد خطيرة وثقيلة تناهز 11 قضية
وكان ولد قدور قد ذكر اسمه خلال تحقيق فصيلة الأبحاث التابعة للمجموعة الإقليمية لدرك الجزائر مع الإخوة كونيناف.
كما تورط حسب التحقيقات في فضيحة التنازل عن بعض الحقول في مشاريع نفطية متواجدة بصحراء الجزائر، لصالح شركات أجنبية على غرار الشركة الإسبانية “ريبسول” والفرنسية “توتال”، إلى جانب إعادة تجديد عقد الشركة الإسبانية في حقول عين أمناس إلى 20 سنة أخرى، بطريقة مخالفة للقوانين المعمول بها، حيث تم التنازل لصالح هذه الشركات عن طريق التراضي.
كما يتابع ولد قدور في الملف رقم “0031/ 20” المتعلق بشركة “بي .أر .سي”، حيث وجهت له تهم “إبرام صفقات مخالفة للأحكام التشريعية والتنظيمية واختلاس وتبديد أموال عمومية والاستعمال غير الشرعي لأموال عمومية وخاصة لصالح الغير، والاستفادة من سلطة وتأثير أعوان هيئات للزيادة في الأسعار والاستفادة غير المبررة من إعفاءات وتخفيضات في الضرائب والرسوم.
إلى ذلك، فإن الرئيس المدير العام السابق لمجمع سوناطراك يتابع أيضا في القضية المتعلقة بصفقة شراء مصفاة النفط أوغيستا بصقلية الإيطالية التي قامت سوناطراك بشرائها بالشراكة مع إيكسون موبيل بقيمة 1 مليار دولار قبل أن يتبين أن سعرها الحقيقي أقل بكثير من هذا المبلغ، حتى أن المصفاة تبين أنها غير صالحة ما كلّف سوناطراك أموال طائلة إضافية بمئات ملايين دولار من أجل صيانتها و إعادة تشغيلها.
ويُتابع ولد قدور في قضايا فساد خطيرة وثقيلة تناهز 11 قضية
وكان ولد قدور قد ذكر اسمه خلال تحقيق فصيلة الأبحاث التابعة للمجموعة الإقليمية لدرك الجزائر مع الإخوة كونيناف.
كما تورط حسب التحقيقات في فضيحة التنازل عن بعض الحقول في مشاريع نفطية متواجدة بصحراء الجزائر، لصالح شركات أجنبية على غرار الشركة الإسبانية “ريبسول” والفرنسية “توتال”، إلى جانب إعادة تجديد عقد الشركة الإسبانية في حقول عين أمناس إلى 20 سنة أخرى، بطريقة مخالفة للقوانين المعمول بها، حيث تم التنازل لصالح هذه الشركات عن طريق التراضي.
كما يتابع ولد قدور في الملف رقم “0031/ 20” المتعلق بشركة “بي .أر .سي”، حيث وجهت له تهم “إبرام صفقات مخالفة للأحكام التشريعية والتنظيمية واختلاس وتبديد أموال عمومية والاستعمال غير الشرعي لأموال عمومية وخاصة لصالح الغير، والاستفادة من سلطة وتأثير أعوان هيئات للزيادة في الأسعار والاستفادة غير المبررة من إعفاءات وتخفيضات في الضرائب والرسوم.
إلى ذلك، فإن الرئيس المدير العام السابق لمجمع سوناطراك يتابع أيضا في القضية المتعلقة بصفقة شراء مصفاة النفط أوغيستا بصقلية الإيطالية التي قامت سوناطراك بشرائها بالشراكة مع إيكسون موبيل بقيمة 1 مليار دولار قبل أن يتبين أن سعرها الحقيقي أقل بكثير من هذا المبلغ، حتى أن المصفاة تبين أنها غير صالحة ما كلّف سوناطراك أموال طائلة إضافية بمئات ملايين دولار من أجل صيانتها و إعادة تشغيلها.