بن قرينة : سنحدد موقفنا بعد الاطلاع على النسخة النهائية للدستور
أمين محرز
قال رئيس حركة البناء عبد القادر بن قرينة، أن الحركة في انتظار الإعلان الرسمي عن النسخة النهائية لمشروع الدستور للدخول في مرحلة تحديد الموقف واتخاذ القرار.
مشيرا في بيان له أن موقفهم سيكون موقفا مسؤولا وواضحا لا لُبس فيه تتحمل فيها المسؤولية التاريخية الكاملة أمام مصالح الوطن. وسيكون موقفا للانتصار لثوابت الأمة الجزائرية وللحرية ولاجتماعية الدولة وللسوق الحر ولدعم الابتكار والتنمية المستدامة، يستجاب فيه فقط لما تتطلبه مصلحة الجزائر وآمال شعبها في التنمية والأمن والاستقرار، وتمتين جبهتها الداخلية وتماسكها الاجتماعي.
ودعا بن قرينة في بيانه كل المناضلين والمحبين الواثقين في حركة البناء الوطني التريث في اتخاذ الموقف وأن يترقبوا قرار مؤسسات الحركة الذي سيراعي تلك الضوابط كلها.
واضاف ان الجميع يُدرك أن حركة البناء الوطني قد أعلنت حين طرح مشروع مسودة الدستور عن تشكيلها لأكثر من 60 لجنة على مستوى هياكلها الحزبية لبلورة مقترحاتها حول الدستور وحينها كنا في مرحلة الرأي أو المشورة.
ثم قادت تشاوراتٍ أخرى واسعةٍ وعميقة مع نخب وطنية وأطر أكاديمية من خارج هياكلها قد أثمرت كلها في بلورة أفكار ومقترحات جديدة.
كما رصدت كمٍّ هائل من الملاحظات الجادة التي عبر عنها مواطنون ومواطنات أوفياء عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
ثم جاءت فرصة “مبادرة القوى الوطنية للإصلاح” فأضافت حواراتُ أطرافها إلى مقترحات الحركة مقترحات توافقية جديدة ومهمة.
مشيرا في بيان له أن موقفهم سيكون موقفا مسؤولا وواضحا لا لُبس فيه تتحمل فيها المسؤولية التاريخية الكاملة أمام مصالح الوطن. وسيكون موقفا للانتصار لثوابت الأمة الجزائرية وللحرية ولاجتماعية الدولة وللسوق الحر ولدعم الابتكار والتنمية المستدامة، يستجاب فيه فقط لما تتطلبه مصلحة الجزائر وآمال شعبها في التنمية والأمن والاستقرار، وتمتين جبهتها الداخلية وتماسكها الاجتماعي.
ودعا بن قرينة في بيانه كل المناضلين والمحبين الواثقين في حركة البناء الوطني التريث في اتخاذ الموقف وأن يترقبوا قرار مؤسسات الحركة الذي سيراعي تلك الضوابط كلها.
واضاف ان الجميع يُدرك أن حركة البناء الوطني قد أعلنت حين طرح مشروع مسودة الدستور عن تشكيلها لأكثر من 60 لجنة على مستوى هياكلها الحزبية لبلورة مقترحاتها حول الدستور وحينها كنا في مرحلة الرأي أو المشورة.
ثم قادت تشاوراتٍ أخرى واسعةٍ وعميقة مع نخب وطنية وأطر أكاديمية من خارج هياكلها قد أثمرت كلها في بلورة أفكار ومقترحات جديدة.
كما رصدت كمٍّ هائل من الملاحظات الجادة التي عبر عنها مواطنون ومواطنات أوفياء عبر وسائل التواصل الاجتماعي المختلفة.
ثم جاءت فرصة “مبادرة القوى الوطنية للإصلاح” فأضافت حواراتُ أطرافها إلى مقترحات الحركة مقترحات توافقية جديدة ومهمة.