وزارة الاتصال ترد بالثقيل على وكالة الأنباء الفرنسية
ديزاد نيوز
ردت وزارة الاتصال على وكالة الأنباء الفرنسية التي تواصل تحاملها العدائي ضد الجزائر وتتجرد من أدنى مقومات المصداقية والموضوعية.
وفيما يلي النص الكامل لبيان الوزارة:
لقد أثبتت وكالة الأنباء الفرنسية المرة تلو الأخرى تحاملها العدائي ضد الجزائر ونأيها الواضح عن الممارسة الإعلامية والصحافية بتجردها من أدنى مقومات المصداقية والموضوعية وآداب المهنة وأخلاقياتها.
فوكالة الأنباء الفرنسية أضحت بوقا ناطقا باسم لوبيات معلومة ودوائر رسمية حاقدة على الجزائر كما أنها أصبحت منبرا للإشادة بأطروحات الإرهابيين وفضاء مفتوحا للأصوات الأجنبية التي تكن حقدا دفينا ومرضيا لكل ما هو جزائري .
إن سيل المقالات الكاذبة والمعلومات المغلوطة التي تبثها هذه الوكالة لأغراض تخريبية وسعيها المركز لتشويه صورة الجزائر والنيل من سمعتها خير دليل على توجهها غير الإعلامي والمشبوه والمقيت .
وأمام هذه الانزلاقات المتكررة والتجاوزات المرفوضة جملة وتفصيلا فإننا نطالب بصرامة وكالة الأنباء الفرنسية بالتوقف الفوري عن حملتها العدائية البغيضة ضد الجزائر وذلك تحت طائلة تطبيق القانون الساري في مثل هذه الحالات والمتمثل ،حسب الحالة ، في عدم منحها الاعتماد و منعها من الممارسة في الجزائر تحت أي غطاء وبأية صفة كانت.
وفيما يلي النص الكامل لبيان الوزارة:
لقد أثبتت وكالة الأنباء الفرنسية المرة تلو الأخرى تحاملها العدائي ضد الجزائر ونأيها الواضح عن الممارسة الإعلامية والصحافية بتجردها من أدنى مقومات المصداقية والموضوعية وآداب المهنة وأخلاقياتها.
فوكالة الأنباء الفرنسية أضحت بوقا ناطقا باسم لوبيات معلومة ودوائر رسمية حاقدة على الجزائر كما أنها أصبحت منبرا للإشادة بأطروحات الإرهابيين وفضاء مفتوحا للأصوات الأجنبية التي تكن حقدا دفينا ومرضيا لكل ما هو جزائري .
إن سيل المقالات الكاذبة والمعلومات المغلوطة التي تبثها هذه الوكالة لأغراض تخريبية وسعيها المركز لتشويه صورة الجزائر والنيل من سمعتها خير دليل على توجهها غير الإعلامي والمشبوه والمقيت .
وأمام هذه الانزلاقات المتكررة والتجاوزات المرفوضة جملة وتفصيلا فإننا نطالب بصرامة وكالة الأنباء الفرنسية بالتوقف الفوري عن حملتها العدائية البغيضة ضد الجزائر وذلك تحت طائلة تطبيق القانون الساري في مثل هذه الحالات والمتمثل ،حسب الحالة ، في عدم منحها الاعتماد و منعها من الممارسة في الجزائر تحت أي غطاء وبأية صفة كانت.