الرئيس تبون يشرف على افتتاح أشغال الندوة الوطنية حول الإنعاش الصناعي
محمد يانيس . ح
أشرف رئيس الجمهورية, السيد عبد المجيد تبون, هذا السبت بالجزائر العاصمة, على افتتاح أشغال الندوة الوطنية حول الإنعاش الصناعي, والتي تهدف إلى إرساء رؤية إستراتيجية للقطاع الصناعي وإلى حشد الفاعلين حول أهداف الإنعاش الاقتصادي.
وتجري أشغال هذه الندوة المنظمة من طرف وزارة الصناعة من 4 إلى 6 ديسمبر بقصر الأمم (فيما يخص الافتتاح والخطابات الرسمية) وبالمركز الدولي للمؤتمرات (فيما يخص جلسات النقاش والورشات), تحت شعار "معا من اجل رفع التحدي".
ومن بين التصريحات التي أدلى بها الرئيس تبون في كلمته الافتتاحية:
قطاع الصناعة أساس تحقيق النهضة الاقتصادية في زمن البحبوحة المالية عشنا مرحلة التصنيع المزيف خاصة في عملية "نفخ العجلات" وتهريب الأموال إلى الخارجالوضع الذي تعيشه الصناعة ليس قدرا محتوما ويمكن تطهير بعضه نعود اليوم إلى بناء صناعة حقيقية تكون رافدا للتنمية المستديمة الانتاج الصناعي لايمثل سوى 5 او 6 بالمائة من الناتج الخام الوطنيسنة 2022 ستكون اقتصادية محضة ارجاع أموال "أونساج" ضروري لكن وفق رزنامة في 2022 سيتم إنشاء وكالة وطنية للعقار الصناعيتوفير التمويلات الضرورية لدعم المشاريع الصناعيةلن تتم متابعة من يسّر إقامة مصنع إذا كان ذلك دون الحصول على رشوة يجب رفع مساهمة الصناعة في الدخل القومي الخام إلى 15 بالمائةمنع استيراد المواد المنتجة محليا يجب أن ينحصر الاستيراد في المواد غير المنتجة محليا يجب الحفاظ على علاقاتنا مع الاتحاد الأوروبي على الإدارة أن تفهم أن المستثمر ليس عدوا إنما مكملا لعمل الدولةمعالجة 402 مشروع متوقف ورفع القيود عن 57 منها في ظرف قصير نتساءل اليوم هل توقيف هذه المشاريع هو تجميد عمدي للسياسة الجديدة للتصنيع للدفاع عن مصالح مشبوهة اسباب وقف تنفيذ المشاريع الصناعية تافهة عرقلة مبيتة لتنفيذ المشاريع الصناعية مشروع إنتاج الأوكسجين بوهران واجه بيروقراطية كبيرة للشروع في الإنتاجاستكمال مسار إصلاحات المسار الدستوري
وتجري أشغال هذه الندوة المنظمة من طرف وزارة الصناعة من 4 إلى 6 ديسمبر بقصر الأمم (فيما يخص الافتتاح والخطابات الرسمية) وبالمركز الدولي للمؤتمرات (فيما يخص جلسات النقاش والورشات), تحت شعار "معا من اجل رفع التحدي".
ومن بين التصريحات التي أدلى بها الرئيس تبون في كلمته الافتتاحية:
قطاع الصناعة أساس تحقيق النهضة الاقتصادية في زمن البحبوحة المالية عشنا مرحلة التصنيع المزيف خاصة في عملية "نفخ العجلات" وتهريب الأموال إلى الخارجالوضع الذي تعيشه الصناعة ليس قدرا محتوما ويمكن تطهير بعضه نعود اليوم إلى بناء صناعة حقيقية تكون رافدا للتنمية المستديمة الانتاج الصناعي لايمثل سوى 5 او 6 بالمائة من الناتج الخام الوطنيسنة 2022 ستكون اقتصادية محضة ارجاع أموال "أونساج" ضروري لكن وفق رزنامة في 2022 سيتم إنشاء وكالة وطنية للعقار الصناعيتوفير التمويلات الضرورية لدعم المشاريع الصناعيةلن تتم متابعة من يسّر إقامة مصنع إذا كان ذلك دون الحصول على رشوة يجب رفع مساهمة الصناعة في الدخل القومي الخام إلى 15 بالمائةمنع استيراد المواد المنتجة محليا يجب أن ينحصر الاستيراد في المواد غير المنتجة محليا يجب الحفاظ على علاقاتنا مع الاتحاد الأوروبي على الإدارة أن تفهم أن المستثمر ليس عدوا إنما مكملا لعمل الدولةمعالجة 402 مشروع متوقف ورفع القيود عن 57 منها في ظرف قصير نتساءل اليوم هل توقيف هذه المشاريع هو تجميد عمدي للسياسة الجديدة للتصنيع للدفاع عن مصالح مشبوهة اسباب وقف تنفيذ المشاريع الصناعية تافهة عرقلة مبيتة لتنفيذ المشاريع الصناعية مشروع إنتاج الأوكسجين بوهران واجه بيروقراطية كبيرة للشروع في الإنتاجاستكمال مسار إصلاحات المسار الدستوري
مواضيع مشابهة
الرئيس تبون يعطي اشارة انطلاق مؤتمر المؤسسات الناشئة اليوم
عبد العزيز جراد يشرف على افتتاح الندوة الوطنية الأولى حول فكر مالك بن نبي
افتتاح أشغال الندوة الثامنة حول السلم والأمن في إفريقيا بوهران
رئيس الكناس: الذهاب نحو اقتصاد حقيقي بات قريبا
