لعمامرة يتباحث مستجدات الأوضاع الساحة العربية مع نظيره القطري
ندى عبروس
أجرى وزير الخارجية رمطان لعمامرة الذي يقون بزيارة إلى الدوحة ،بصفته مبعوثا لرئيس الجمهورية ، مباحثات مع نظيره القطري الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني ، من أجل التحضير لأجندة ثنائية مكثفة وترسيخ التنسيق حول القضايا الاقليمية.
وحسب بيان للخارجية أعرب الوزيران عن ارتياحهما لما حققته العلاقات الثنائية بين البلدين من تعاون وثيق وتفاهم أخوي وما يحدو قيادتي البلدين الرئيس عبد المجيد تبون وسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني من عزيمة مشتركة لتطوير هذه العلاقات والارتقاء بها لبناء شراكة استراتيجية متكاملة الأوجه.
كما تم استعراض آليات التعاون الثنائي والتحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة، لا سيما تبادل الزيارات الثنائية على أعلى مستوى والاتفاق حول عقد الدورة المقبلة للجنة الثنائية المشتركة تحت رئاسة رئيسي حكومتي البلدين، فضلا عن اثراء الإطار القانوني للتعاون والشراكة بين البلدين.
وعلى الصعيد الاقليمي، تناول رئيسا دبلوماسية البلدين مستجدات الأوضاع على الساحة العربية، خاصة تطورات الأزمة الليبية التي أكدا بشأنها على ضرورة مواصلة الجهود لتفعيل الحل السياسي للأزمة وتفادي كل ما من شأنه المساس بسيادة ووحدة واستقرار ليبيا الشقيقة.
كما تم تبادل وجهات النظر حول عديد الملفات على مستوى القارة الافريقية وآفاق ترقية حلول سلمية وسياسية لأبرز الأزمات التي تقوض الجهود الرامية لترقية الاستقرار والدفع بعجلة التنمية الاقتصادية.
وحسب بيان للخارجية أعرب الوزيران عن ارتياحهما لما حققته العلاقات الثنائية بين البلدين من تعاون وثيق وتفاهم أخوي وما يحدو قيادتي البلدين الرئيس عبد المجيد تبون وسمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني من عزيمة مشتركة لتطوير هذه العلاقات والارتقاء بها لبناء شراكة استراتيجية متكاملة الأوجه.
كما تم استعراض آليات التعاون الثنائي والتحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة، لا سيما تبادل الزيارات الثنائية على أعلى مستوى والاتفاق حول عقد الدورة المقبلة للجنة الثنائية المشتركة تحت رئاسة رئيسي حكومتي البلدين، فضلا عن اثراء الإطار القانوني للتعاون والشراكة بين البلدين.
وعلى الصعيد الاقليمي، تناول رئيسا دبلوماسية البلدين مستجدات الأوضاع على الساحة العربية، خاصة تطورات الأزمة الليبية التي أكدا بشأنها على ضرورة مواصلة الجهود لتفعيل الحل السياسي للأزمة وتفادي كل ما من شأنه المساس بسيادة ووحدة واستقرار ليبيا الشقيقة.
كما تم تبادل وجهات النظر حول عديد الملفات على مستوى القارة الافريقية وآفاق ترقية حلول سلمية وسياسية لأبرز الأزمات التي تقوض الجهود الرامية لترقية الاستقرار والدفع بعجلة التنمية الاقتصادية.