و أ ج : يد الرئيس تبون ممدودة للجميع .. وكلمة إقصاء لا وجود لها في قاموسه
ديزاد نيوز
نشرت وكالة الأنباء الجزائرية مقالاً بعنوان "عبد المجيد تبون، رئيس جامع للشمل"، يتضمن دعوة لفتح صفحة جديدة للذين "يشعرون بالتهميش" و أن يد الرئيس ممدودة للجميع.
كما أضاف المقال أن "كلمة إقصاء لا وجود لها في قاموس رئيس الجمهورية الذي يسخر كل حكمته للم شمل الأشخاص والأطراف التي لم تكن تتفق في الماضي".
وفيما يلي النص الكامل للمقال:
يعتبر رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، الذي انتخبه الجزائريون المتطلعون لحلول جزائر جديدة، رئيسا جامعا للشمل.
فالرئيس تبون، الذي انتخب من قبل كل الجزائريين الذين يتطلعون إلى جزائر جديدة، هو رئيس جامع للشمل حيث نجح في توحيد الشباب والمجتمع المدني خلال حملته الانتخابية، ليشكل انتخابه أول تداول ديمقراطي في تاريخ البلاد.
فيد السيد عبد المجيد تبون، و هو رئيس لطالما اهتم بالنقاش السائد في المجتمع ممدودة للجميع، بشكل دائم، ما عدا للذين تجاوزوا الخطوط الحمراء و أولئك الذين أداروا ظهرهم لوطنهم. فهو ليس من دعاة التفرقة بل بالعكس تماما.
ويجب أن يعرف أولئك الذين لم ينخرطوا في المسعى أو الذين يشعرون بالتهميش، أن الجزائر الجديدة تفتح لهم ذراعيها من اجل صفحة جديدة.
فكلمة إقصاء لا وجود لها في قاموس رئيس الجمهورية الذي يسخر كل حكمته للم شمل الأشخاص والأطراف التي لم تكن تتفق في الماضي.
إن الجزائر، بشعبها البطل و الموحد بكل تنوعه، بحاجة إلى جميع أبنائها للاحتفال سويا بالذكرى الستين للاستقلال.
كما أضاف المقال أن "كلمة إقصاء لا وجود لها في قاموس رئيس الجمهورية الذي يسخر كل حكمته للم شمل الأشخاص والأطراف التي لم تكن تتفق في الماضي".
وفيما يلي النص الكامل للمقال:
يعتبر رئيس الجمهورية السيد عبد المجيد تبون، الذي انتخبه الجزائريون المتطلعون لحلول جزائر جديدة، رئيسا جامعا للشمل.
فالرئيس تبون، الذي انتخب من قبل كل الجزائريين الذين يتطلعون إلى جزائر جديدة، هو رئيس جامع للشمل حيث نجح في توحيد الشباب والمجتمع المدني خلال حملته الانتخابية، ليشكل انتخابه أول تداول ديمقراطي في تاريخ البلاد.
فيد السيد عبد المجيد تبون، و هو رئيس لطالما اهتم بالنقاش السائد في المجتمع ممدودة للجميع، بشكل دائم، ما عدا للذين تجاوزوا الخطوط الحمراء و أولئك الذين أداروا ظهرهم لوطنهم. فهو ليس من دعاة التفرقة بل بالعكس تماما.
ويجب أن يعرف أولئك الذين لم ينخرطوا في المسعى أو الذين يشعرون بالتهميش، أن الجزائر الجديدة تفتح لهم ذراعيها من اجل صفحة جديدة.
فكلمة إقصاء لا وجود لها في قاموس رئيس الجمهورية الذي يسخر كل حكمته للم شمل الأشخاص والأطراف التي لم تكن تتفق في الماضي.
إن الجزائر، بشعبها البطل و الموحد بكل تنوعه، بحاجة إلى جميع أبنائها للاحتفال سويا بالذكرى الستين للاستقلال.