بن ناصر وإيمان خليف سفيرين لصندوق الأمم المتحدة للطفولة
رانيا علواش
تم سهرة أمس الأحد تنصيب الثنائي إسماعيل بن ناصر وإيمان خليف سفيرين لصندوق الأمم المتحدة للطفولة ( يونيسف) بالجزائر، إلى غاية 2026.
وستوكل إليهما مهمة "الدفاع على حقوق الأطفال بالجزائر وترقية المحاور الأساسية المنصوص عليها في الاتفاقية الموقعة بين اليونيسف والجزائر, لا سيما في المجال الصحي, ترقية الممارسات الغذائية والرياضية الصحيحة, وإدماج الأطفال الذين يعانون من الإعاقة, والتربية النوعية" وفق ما أورده ذات المصدر.
وعبر دينامو المنتخب الوطني عن فخره بهذه المهمة حيث قال: "إنها مفخرة لي أن أكون سفيرا لليونيسف بالجزائر, وهذه فرصة لي لأساعد أطفال بلدي وهو أمر كان من بين أهدافي. لأن كل طفل له الحق في الرعاية والتربية والرياضة, وهذه من أهم مبادئ منظمة اليونيسف وسأكون جاهزا لخدمة أطفال الجزائر وسأفعل ذلك بكل سرور".
كما أبدت ملاكمة المنتخب الوطني إيمان خليف سعادتها بهذا المنصب قائلة: "شرف كبير لي أن أكون سفيرة النوايا الحسنة لليونيسف بالجزائر، هناك العديد من الأطفال في المناطق النائية خاصة بالجنوب يعانون كثيرا، وكوني ترعرعت في هذه البيئة النائية فإني أعرفها جيدا وأعرف معاناة أطفالها، لذا فأنا متحمسة لدعم أطفال الجزائر بالتنسيق مع اليونيسف وسأكون الى جانبهم بكل فخر، وأنا جاهزة لهذه المهمة".
وأضافت قائلة: "عندما نشاهد الصور المؤلمة لمعاناة أطفال غزة والسودان يعجز اللسان عن التعبير ويجعلنا نطالب أكثر بحقوق الطفل ونقول يجب أن يكون لكل طفل يونيسف".
هذا وعبرت ممثلة اليونيسف بالجزائر "كاتارينا جوهانسون" عن مدى سعادتها بوجود بن ناصر وخليف كسفيرين حيث صرحت: "أنا سعيدة لأن الأمر مهم جدا بالنسبة لنا, خاصة بتواجد هذين الشابين الرياضيين البطلين من المستوى العالي, واللذين سيصبحان بطلان في حقوق الأطفال من خلال العمل مع اليونيسف, إنه لشرف لنا بالتوقيع مع رياضي من الذكور وأخرى من الاناث, وأنا متأكدة أننا سنقدم رسائل ذات أهمية".
وستوكل إليهما مهمة "الدفاع على حقوق الأطفال بالجزائر وترقية المحاور الأساسية المنصوص عليها في الاتفاقية الموقعة بين اليونيسف والجزائر, لا سيما في المجال الصحي, ترقية الممارسات الغذائية والرياضية الصحيحة, وإدماج الأطفال الذين يعانون من الإعاقة, والتربية النوعية" وفق ما أورده ذات المصدر.
وعبر دينامو المنتخب الوطني عن فخره بهذه المهمة حيث قال: "إنها مفخرة لي أن أكون سفيرا لليونيسف بالجزائر, وهذه فرصة لي لأساعد أطفال بلدي وهو أمر كان من بين أهدافي. لأن كل طفل له الحق في الرعاية والتربية والرياضة, وهذه من أهم مبادئ منظمة اليونيسف وسأكون جاهزا لخدمة أطفال الجزائر وسأفعل ذلك بكل سرور".
كما أبدت ملاكمة المنتخب الوطني إيمان خليف سعادتها بهذا المنصب قائلة: "شرف كبير لي أن أكون سفيرة النوايا الحسنة لليونيسف بالجزائر، هناك العديد من الأطفال في المناطق النائية خاصة بالجنوب يعانون كثيرا، وكوني ترعرعت في هذه البيئة النائية فإني أعرفها جيدا وأعرف معاناة أطفالها، لذا فأنا متحمسة لدعم أطفال الجزائر بالتنسيق مع اليونيسف وسأكون الى جانبهم بكل فخر، وأنا جاهزة لهذه المهمة".
وأضافت قائلة: "عندما نشاهد الصور المؤلمة لمعاناة أطفال غزة والسودان يعجز اللسان عن التعبير ويجعلنا نطالب أكثر بحقوق الطفل ونقول يجب أن يكون لكل طفل يونيسف".
هذا وعبرت ممثلة اليونيسف بالجزائر "كاتارينا جوهانسون" عن مدى سعادتها بوجود بن ناصر وخليف كسفيرين حيث صرحت: "أنا سعيدة لأن الأمر مهم جدا بالنسبة لنا, خاصة بتواجد هذين الشابين الرياضيين البطلين من المستوى العالي, واللذين سيصبحان بطلان في حقوق الأطفال من خلال العمل مع اليونيسف, إنه لشرف لنا بالتوقيع مع رياضي من الذكور وأخرى من الاناث, وأنا متأكدة أننا سنقدم رسائل ذات أهمية".