تاريخ ومشاركات ونتائج المنتخب الوطني في نهائيات الكان
رانيا علواش
تعرف النسخة ال34 من نهائيات كأس أمم إفريقيا المقرر إنطلاقها يوم 13 جانفي الجاري، مشاركة الجزائر للمرة ال21 في تاريخها ضمن المجموعة الرابعة والتي تضم كل من: أنغولا، موريتانيا وبوركينافاسو.
ويمتلك المنتخب الوطني مشوارا حافلا في هذه البطولة بعدما سجل حضوره في 19 مشاركة أولها كانت سنة 1968 بإثيوبيا، أين خرج من دور المجموعات بعد تحقيقه فوز وحيد أمام أوغندا فيما إنهزم أمام إثيوبيا والكوت ديفوار.
دورة نيجيريا 1980 عرفت تألق المحاربين حيث تمكنوا من التأهل إلى النصف النهائي لمواجهة المنتخب المصري الذي انتهت المباراة لصالحه بركلات الترجيح، وأقصيت الجزائر.
نسخة كان ليبيا 1982 والذي يعتبر ثالث تأهل للخضر لنهائيات الكان، والتي عرفت وصول الخضر مرة ثانية إللى النصف النهائي في مواجهة غانا لتقصى مرة أخرى بركلات الترجيح، محتلة بذلك المركز الرابع في هذه الدورة.
في كان 1984 بساحل العاج سجل المنتخب الوطني ثالث تأهل له إلى الدور نصف النهائي في مواجهة الكاميرون لتبقى لعنة الإقصاء بركلات الترجيح تطارد المنتخب، ليحتل المركز الثالث بعد فوزه بالمباراة الترتيبية أمام مصر بثلاثية لهدف.
نسخة كأس الأمم الإفريقية 1986 بأرض الفراعنة، خرج فيها المنتخب الوطني من الدور الأول بعد ظهوره بوجه مخيب للآمال أمام المغرب، زامبيا والكاميرون.
دورة المغرب 1988 عرفت إقصاء الخضر من الدور النصف النهائي.
كان 1990 والذي نظم على أرض الشهداء، حيث ابتسمت الكأس هذه المرة لرفقاء ماجر ومناد بعد تألقهم في هذه الدورة، لتتوج بأول لقب إفريقي في تاريخها على حساب نيجيريا بحسم النهائي هدف مقابل صفر.
دورة السنغال في 1992 دخلها المنتخب الوطني في ثوب البطل للدفاع عن لقبه القاري، لكن المعطيات أبانت عكس ذلك حيث خرج المنتخب الجزائري من الدور الأول.
في 1996 كانت المشاركة التاسعة للأفناك في الكان، بعد حرمانها من المشاركة في نسخة 1994 بسبب قضية كعروف، لتشارك هذه المرة في دورة جنوب إفريقيا، وتقصى من الدور الربع نهائي على يد البلد المستضيف بهدفين لهدف.
الخضر سجلوا أسوء مشاركة في نسخة 1998 ببوركينافاسو بعد الخروج من الدور الأول وانهزامهم في كل المباريات.
المنتخب الوطني في كان 2000 المنظم بغانا ونيجيريا، سجل إقصاءه من الدور الربع النهائي على يد الكاميرون بهدفين مقابل هدف.
دورة مالي 2002 مرة أخرى سجلت وجها مخيبا للمحاربين بعد الخروج من الدور الأول بعد الخسارة أمام نيجيريا ومالي والتعادل أمام ليبيريا.
فيما عرفت نسخة 2004 بتونس المشاركة رقم 13 للمنتخب الوطني، أين أقصي من الدور الربع النهائي أمام المنتخب المغربي بثلاثة أهداف لهدف.
نسخة كأس إفريقيا 2010 المقامة بأنغولا شهدت عودة المنتخب الوطني بعد الغياب في نهائيات 2006 و2008، ليسجل وصوله إلى النصف النهائي قبل الإقصاء أمام نظيره المصري برباعية كاملة.
تواصل غياب الخضر مرة أخرى في نسخة 2012 والتي أقيمت بالغابون وغينيا الإستوائية، لتعود مجددا في كان 2013 مواصلة الأداء المخيب بالخروج من الدور الأول.
تواصلت إنتكاسات الخضر في دورة 2015 المقامة بغينيا الإستوائية، ليقصى من الدور الربع الأول بعد انهزامه أمام كوت ديفوار بثلاثية مقابل هدف، فيما عرفت الخروج مرة أخرى من الدور الأول في نسخة 2017.
الكتيبة الوطنية وبقيادة الناخب الوطني جمال بلماضي، دخلت غمار نهائيات كان 2019 على أرض الفراعنة، وكلها عزم على تحقيق ثاني لقب قاري في تاريخ الجزائر، وهذا ما كان لرفقاء القائد رياض محرز عن جدارة واستحقاق، وحسموا اللقب أمام السنغال بهدف بونجاح، مفرحين الشعب الجزائري، بعد مشوار كبير، منصبين أنفسهم أبطالا لهذه الدورة.
المتوج باللقب سنة 2019إستهدف خلال نهائيات كان الكاميرون 2021، الدفاع عن لقبه، في النسخة 33 من المنافسة، لكن المعطيات أظهرت عكس ذلك أين خرج حامل اللقب من الدور الأول، وفشل رفقاء بلايلي في الحفاظ على اللقب، ليتوج أشبال المدرب أليو سيسي بهذه النسخة، مهدين اللقب الأول في تاريخ السنغال إلى شعبهم، على حساب المنتخب المصري بعد فوزه بركلات الترجيح.
ويمتلك المنتخب الوطني مشوارا حافلا في هذه البطولة بعدما سجل حضوره في 19 مشاركة أولها كانت سنة 1968 بإثيوبيا، أين خرج من دور المجموعات بعد تحقيقه فوز وحيد أمام أوغندا فيما إنهزم أمام إثيوبيا والكوت ديفوار.
دورة نيجيريا 1980 عرفت تألق المحاربين حيث تمكنوا من التأهل إلى النصف النهائي لمواجهة المنتخب المصري الذي انتهت المباراة لصالحه بركلات الترجيح، وأقصيت الجزائر.
نسخة كان ليبيا 1982 والذي يعتبر ثالث تأهل للخضر لنهائيات الكان، والتي عرفت وصول الخضر مرة ثانية إللى النصف النهائي في مواجهة غانا لتقصى مرة أخرى بركلات الترجيح، محتلة بذلك المركز الرابع في هذه الدورة.
في كان 1984 بساحل العاج سجل المنتخب الوطني ثالث تأهل له إلى الدور نصف النهائي في مواجهة الكاميرون لتبقى لعنة الإقصاء بركلات الترجيح تطارد المنتخب، ليحتل المركز الثالث بعد فوزه بالمباراة الترتيبية أمام مصر بثلاثية لهدف.
نسخة كأس الأمم الإفريقية 1986 بأرض الفراعنة، خرج فيها المنتخب الوطني من الدور الأول بعد ظهوره بوجه مخيب للآمال أمام المغرب، زامبيا والكاميرون.
دورة المغرب 1988 عرفت إقصاء الخضر من الدور النصف النهائي.
كان 1990 والذي نظم على أرض الشهداء، حيث ابتسمت الكأس هذه المرة لرفقاء ماجر ومناد بعد تألقهم في هذه الدورة، لتتوج بأول لقب إفريقي في تاريخها على حساب نيجيريا بحسم النهائي هدف مقابل صفر.
دورة السنغال في 1992 دخلها المنتخب الوطني في ثوب البطل للدفاع عن لقبه القاري، لكن المعطيات أبانت عكس ذلك حيث خرج المنتخب الجزائري من الدور الأول.
في 1996 كانت المشاركة التاسعة للأفناك في الكان، بعد حرمانها من المشاركة في نسخة 1994 بسبب قضية كعروف، لتشارك هذه المرة في دورة جنوب إفريقيا، وتقصى من الدور الربع نهائي على يد البلد المستضيف بهدفين لهدف.
الخضر سجلوا أسوء مشاركة في نسخة 1998 ببوركينافاسو بعد الخروج من الدور الأول وانهزامهم في كل المباريات.
المنتخب الوطني في كان 2000 المنظم بغانا ونيجيريا، سجل إقصاءه من الدور الربع النهائي على يد الكاميرون بهدفين مقابل هدف.
دورة مالي 2002 مرة أخرى سجلت وجها مخيبا للمحاربين بعد الخروج من الدور الأول بعد الخسارة أمام نيجيريا ومالي والتعادل أمام ليبيريا.
فيما عرفت نسخة 2004 بتونس المشاركة رقم 13 للمنتخب الوطني، أين أقصي من الدور الربع النهائي أمام المنتخب المغربي بثلاثة أهداف لهدف.
نسخة كأس إفريقيا 2010 المقامة بأنغولا شهدت عودة المنتخب الوطني بعد الغياب في نهائيات 2006 و2008، ليسجل وصوله إلى النصف النهائي قبل الإقصاء أمام نظيره المصري برباعية كاملة.
تواصل غياب الخضر مرة أخرى في نسخة 2012 والتي أقيمت بالغابون وغينيا الإستوائية، لتعود مجددا في كان 2013 مواصلة الأداء المخيب بالخروج من الدور الأول.
تواصلت إنتكاسات الخضر في دورة 2015 المقامة بغينيا الإستوائية، ليقصى من الدور الربع الأول بعد انهزامه أمام كوت ديفوار بثلاثية مقابل هدف، فيما عرفت الخروج مرة أخرى من الدور الأول في نسخة 2017.
الكتيبة الوطنية وبقيادة الناخب الوطني جمال بلماضي، دخلت غمار نهائيات كان 2019 على أرض الفراعنة، وكلها عزم على تحقيق ثاني لقب قاري في تاريخ الجزائر، وهذا ما كان لرفقاء القائد رياض محرز عن جدارة واستحقاق، وحسموا اللقب أمام السنغال بهدف بونجاح، مفرحين الشعب الجزائري، بعد مشوار كبير، منصبين أنفسهم أبطالا لهذه الدورة.
المتوج باللقب سنة 2019إستهدف خلال نهائيات كان الكاميرون 2021، الدفاع عن لقبه، في النسخة 33 من المنافسة، لكن المعطيات أظهرت عكس ذلك أين خرج حامل اللقب من الدور الأول، وفشل رفقاء بلايلي في الحفاظ على اللقب، ليتوج أشبال المدرب أليو سيسي بهذه النسخة، مهدين اللقب الأول في تاريخ السنغال إلى شعبهم، على حساب المنتخب المصري بعد فوزه بركلات الترجيح.