المنتخبات العربية ...تباين في المستويات ضمن دور المجموعات
رانيا علواش
عرف الدور الأول من نهائيات كان كوت ديفوار، تخييب الآمال من طرف المنتخبات العربية الخمسة المشاركة والتي لم تكن على مستوى التطلعات الجماهيرية.
البداية ببطل القارة الإفريقية في 2019 وبذكريات تلك النسخة، قدم أداءا هزيلا في هذه الدورة، أين خالف التوقعات وغادر المنافسة مبكرا وخيب آمال الجماهير الجزائرية، وهو الذي قدم الشوط الأول الأجمل في البطولة أمام أنغولا أين انتهت المباراة بهدف لهدف، ومحققا ثاني تعادل أمام بوركينافاسو بهدفين في كل شبكة، قبل أن يختتم دور المجموعات بخسارة قاسية أمام منتخب المرابطين الذي أحدث المفاجأة بالتأهل لأول مرة في تاريخه إلى الثمن النهائي.
منتخب الفراعنة هو الآخر سقط في فخ التعادلات، أولها أمام الموزمبيق بهدفين في كل شبكة، وثانيهما أمام غانا وبنفس النتيجة، والذي ضمن بذلك التأهل إلى الدور الثاني في المركز الثاني في انتظار نتيجة الجولة الثالثة، وهو الذي حرم من نجمه محمد صلاح الذي غادر إلى إنجلترا للعلاج، مع إمكانية العودة في حال الوصول لمراحل متقدمة في البطولة، بالإضافة إلى حارس العرين المصري الشناوي وذلك بسبب الإصابة التي حرمته من مواصلة المغامرة الإفريقية.
نسور قرطاج التي دخلت المنافسة بآمال التتويج باللقب القاري الثاني في تاريخها، صدمت بسقوط غير متوقع وخسارة أمام ناميبيا غير المصنفة، ثم تعادل أمام مالي بهدف لمثله، ليبقى له الأمل الأخير في لقائه الحاسم والمصيري أمام جنوب إفريقيا، لضمان ورقة العبور.
المفاجئة الكبرى في هذه الدورة، منتخب موريتانيا وبمشاركة إستثنائية للمرة الثالثة توالياً، تعرض لخسارتين أمام بوركينا فاسو بهدف لصفر وأمام أنغولا بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
المنتخب المغربي حقق فوزاً سهلاً على تنزانيا 3-0 وسقط بفخ التعادل أمام الكونغو الديمقرطية بهدف لمثله مقابل إضاعة الكونغو لركلة جزاء، وضمن العبور إلى الدور المقبل.
البداية ببطل القارة الإفريقية في 2019 وبذكريات تلك النسخة، قدم أداءا هزيلا في هذه الدورة، أين خالف التوقعات وغادر المنافسة مبكرا وخيب آمال الجماهير الجزائرية، وهو الذي قدم الشوط الأول الأجمل في البطولة أمام أنغولا أين انتهت المباراة بهدف لهدف، ومحققا ثاني تعادل أمام بوركينافاسو بهدفين في كل شبكة، قبل أن يختتم دور المجموعات بخسارة قاسية أمام منتخب المرابطين الذي أحدث المفاجأة بالتأهل لأول مرة في تاريخه إلى الثمن النهائي.
منتخب الفراعنة هو الآخر سقط في فخ التعادلات، أولها أمام الموزمبيق بهدفين في كل شبكة، وثانيهما أمام غانا وبنفس النتيجة، والذي ضمن بذلك التأهل إلى الدور الثاني في المركز الثاني في انتظار نتيجة الجولة الثالثة، وهو الذي حرم من نجمه محمد صلاح الذي غادر إلى إنجلترا للعلاج، مع إمكانية العودة في حال الوصول لمراحل متقدمة في البطولة، بالإضافة إلى حارس العرين المصري الشناوي وذلك بسبب الإصابة التي حرمته من مواصلة المغامرة الإفريقية.
نسور قرطاج التي دخلت المنافسة بآمال التتويج باللقب القاري الثاني في تاريخها، صدمت بسقوط غير متوقع وخسارة أمام ناميبيا غير المصنفة، ثم تعادل أمام مالي بهدف لمثله، ليبقى له الأمل الأخير في لقائه الحاسم والمصيري أمام جنوب إفريقيا، لضمان ورقة العبور.
المفاجئة الكبرى في هذه الدورة، منتخب موريتانيا وبمشاركة إستثنائية للمرة الثالثة توالياً، تعرض لخسارتين أمام بوركينا فاسو بهدف لصفر وأمام أنغولا بثلاثة أهداف مقابل هدفين.
المنتخب المغربي حقق فوزاً سهلاً على تنزانيا 3-0 وسقط بفخ التعادل أمام الكونغو الديمقرطية بهدف لمثله مقابل إضاعة الكونغو لركلة جزاء، وضمن العبور إلى الدور المقبل.