ماجر: كان بإمكاني رفع شكوى لدى الفيفا لكن أخلاقي وحبي لبلدي لا يسمحان لي .
فريال قناز
قال المدرب الوطني السابق، رابح ماجر، في حديثه لجريدة "العرب" القطرية، أنه تعرض للظلم وحملة تشويه خلال تدريبه للمنتخب الجزائري، وخصوصا من طرف الإتحادية الجزائرية لكرة القدم في عهدة الرئيس السابق، محمد روراوة.
و أضاف ماجر: "تعرّضت للطعن في الظهر من بعض الأطراف، ولكن التاريخ لن يرحم هؤلاء، منذ البداية كانت الحملة ضدي فتعرضت للكثير من الانتقادات".
وتابع: "الحمل كان ثقيلاً جداً لدرجة أن الطاقم المساعد لم يتحمّل الضغوطات، واقترحوا عليّ تقديم الاستقالة، ولكنني رفضت من أجل المحافظة على الاستقرار".
وقال: "رحلت في صمت وهذا السكوت جعلني أدفع الثمن باهظاً، هل تعلم أنه كان بإمكاني رفع شكوى لدى الفيفا للمطالبة بمستحقاتي المدونة في العقد، لكنني امتنعت عن هذا التصرف لأن أخلاقي وحبي لبلدي لا يسمحان لي .
وعلّق صاحب "الكعب الذهبي" عن فشله في قيادة "الخضر" نحو نتائج أفضل، حيث قال: " كيف يتهمونني بالفاشل وأنا لم أخض أي مباراة رسمية؟ لماذا لم يحكمون علينا عندما فزنا على إفريقيا الوسطى «3- 0»، وعلى تنزانيا «4-1 «، وعلى رواندا بتونس 4-1 بتشكيلة كلها من العناصر المحلية".
و أضاف ماجر: "تعرّضت للطعن في الظهر من بعض الأطراف، ولكن التاريخ لن يرحم هؤلاء، منذ البداية كانت الحملة ضدي فتعرضت للكثير من الانتقادات".
وتابع: "الحمل كان ثقيلاً جداً لدرجة أن الطاقم المساعد لم يتحمّل الضغوطات، واقترحوا عليّ تقديم الاستقالة، ولكنني رفضت من أجل المحافظة على الاستقرار".
وقال: "رحلت في صمت وهذا السكوت جعلني أدفع الثمن باهظاً، هل تعلم أنه كان بإمكاني رفع شكوى لدى الفيفا للمطالبة بمستحقاتي المدونة في العقد، لكنني امتنعت عن هذا التصرف لأن أخلاقي وحبي لبلدي لا يسمحان لي .
وعلّق صاحب "الكعب الذهبي" عن فشله في قيادة "الخضر" نحو نتائج أفضل، حيث قال: " كيف يتهمونني بالفاشل وأنا لم أخض أي مباراة رسمية؟ لماذا لم يحكمون علينا عندما فزنا على إفريقيا الوسطى «3- 0»، وعلى تنزانيا «4-1 «، وعلى رواندا بتونس 4-1 بتشكيلة كلها من العناصر المحلية".