الإعلام الفرنسي يريد تشويه صورة شبيبة القبائل الجزائرية
ديزاد .نيوز
تواصل الحملات المسعورة ضد الجزائر من طرف أقلام مأجورة يقودها أعداء فضحتهم الأخبار المغلوطة والكاذبة . فبعد خرجات وسائل الإعلام الفرنسية وعلى رأسها وكالة "فرانس برس" الرسمية، جاء الدور على الصحف الرياضية، أين قامت صحيفة " ليكيب" الفرنسية بنشر مقال تزعم فيه انتماء فريق شبيبة القبائل لحركة "الماك" الإرهابية سنة 2014 .
وكتبت ذات الصحيفة مقالا مليئا بالمغالطات و الأخبار الكاذبة، تزعم من خلاله أن فريق الشبيبة قد انظم للاتحاد الدولي لكرة القدم الخاص بالدول غير المعترف بها CONFIA .
مقال الصحيفة الفرنسية الذي لا يمت بأدنى صلة للمهنية ولا للاحترافية، حاول أن يشوه صورة نادي عريق لطالما كان مصدرا لفرحة الجماهير الجزائرية عامة وأنصار الشبيبة على وجه الخصوص ، خاصة في المحافل القارية أين يعد النادي الأكثر تتويجا بامتياز ، وهو ما أكده في أكثر من مناسبة رئيس الفريق الراحل محند شريف حناشي الذي ترك مقوله تبقى عالقة في الأذهان مفادها أن الكناري هو ملك لكل الجزائريين وليس لمنطقة القبائل فحسب . وهو النادي الذي رفع علم الجزائر عاليا في المحافل القارية والدولية.
ويأتي هذا المقال الجديد الصادر عن الصحافة الفرنسية والذي يحمل "مغالطات كبيرة" و "زيفا إعلاميا واضحا"، ليضاف الى سجلها الحافل بالأخبار الكاذبة الموجهة "حصريا" ضد الجزائر.
وكما يقول القدامى: «الشيء من معدنه لا يُستغرب»... فإنه لا تستغرب مثل هذه الخرجات التي عودتنا عليها وسائل الإعلام الفرنسية التي تندرج في سياق سلسلة من الأعمال العدائية والبعيدة عن المتعارف عليه في المهنة، لا سيما وأن بعض من هذه المؤسسات الإعلامية قد سبق لها مؤخرا وأن أبدت تعاطفا مع هذه المنظمة المصنفة في خانة "التنظيمات الإرهابية" والتي يتزعمها عنصر يقيم في فرنسا ومطلوب من قبل العدالة الجزائرية.
وكتبت ذات الصحيفة مقالا مليئا بالمغالطات و الأخبار الكاذبة، تزعم من خلاله أن فريق الشبيبة قد انظم للاتحاد الدولي لكرة القدم الخاص بالدول غير المعترف بها CONFIA .
مقال الصحيفة الفرنسية الذي لا يمت بأدنى صلة للمهنية ولا للاحترافية، حاول أن يشوه صورة نادي عريق لطالما كان مصدرا لفرحة الجماهير الجزائرية عامة وأنصار الشبيبة على وجه الخصوص ، خاصة في المحافل القارية أين يعد النادي الأكثر تتويجا بامتياز ، وهو ما أكده في أكثر من مناسبة رئيس الفريق الراحل محند شريف حناشي الذي ترك مقوله تبقى عالقة في الأذهان مفادها أن الكناري هو ملك لكل الجزائريين وليس لمنطقة القبائل فحسب . وهو النادي الذي رفع علم الجزائر عاليا في المحافل القارية والدولية.
ويأتي هذا المقال الجديد الصادر عن الصحافة الفرنسية والذي يحمل "مغالطات كبيرة" و "زيفا إعلاميا واضحا"، ليضاف الى سجلها الحافل بالأخبار الكاذبة الموجهة "حصريا" ضد الجزائر.
وكما يقول القدامى: «الشيء من معدنه لا يُستغرب»... فإنه لا تستغرب مثل هذه الخرجات التي عودتنا عليها وسائل الإعلام الفرنسية التي تندرج في سياق سلسلة من الأعمال العدائية والبعيدة عن المتعارف عليه في المهنة، لا سيما وأن بعض من هذه المؤسسات الإعلامية قد سبق لها مؤخرا وأن أبدت تعاطفا مع هذه المنظمة المصنفة في خانة "التنظيمات الإرهابية" والتي يتزعمها عنصر يقيم في فرنسا ومطلوب من قبل العدالة الجزائرية.