فرنسا تسجل ركودا اقتصاديا هو الأعلى منذ الحرب العالمية الثانية
العنوان الفرعي للمقال الرئيسي
ديزاد نيوز + وكالات
سجّل الاقتصاد الفرنسي ركوداً كبيراً عام 2020 جراء أزمة تفشي وباء كوفيد-19، مع تراجع إجمالي الناتج الداخلي بنسبة 8,3%، بحسب تقديرات أولية نشرها الجمعة المعهد الوطني للإحصاء.
وبعد تسجيل نموّ بـ1,5% عام 2019، وهو من بين الأعلى في منطقة اليورو، سجّلت فرنسا في العام 2020 ركوداً قياسياً منذ الحرب العالمية الثانية.
وتُرجمت أزمة وباء كوفيد-19 التي دفعت الحكومة إلى وقف أو تقليص النشاط الاقتصادي بشدة للحدّ من ارتفاع عدد الإصابات، خصوصاً من خلال انهيار استهلاك الأسر بنسبة 7,1% على مجمل العام.
وسجّل الاستثمار تراجعاً بنسبة 9% وكذلك الصادرات بنسبة 16,7% والواردات بـ11,6%، خلال الأزمة التي تسببت باضطراب كبير في المبادلات التجارية
وبعد تسجيل نموّ بـ1,5% عام 2019، وهو من بين الأعلى في منطقة اليورو، سجّلت فرنسا في العام 2020 ركوداً قياسياً منذ الحرب العالمية الثانية.
وتُرجمت أزمة وباء كوفيد-19 التي دفعت الحكومة إلى وقف أو تقليص النشاط الاقتصادي بشدة للحدّ من ارتفاع عدد الإصابات، خصوصاً من خلال انهيار استهلاك الأسر بنسبة 7,1% على مجمل العام.
وسجّل الاستثمار تراجعاً بنسبة 9% وكذلك الصادرات بنسبة 16,7% والواردات بـ11,6%، خلال الأزمة التي تسببت باضطراب كبير في المبادلات التجارية