وزير الدفاع التركي: ماكرون يصب الزيت على النار في المنطقة وشرق المتوسط
أمين محرز
أكد وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، اليوم الجمعة، أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "يصب الزيت على نار المشاكل في منطقة شرق المتوسط".
وقال أكار: "أن أفعال ماكرون تطيل فترة الوصول إلى الحل".
وأشار، إلى أن الاتحاد الأوروبي لا يملك سلطة تخوله وضع قواعد أو تغيير شيء، ولا تعيين حدود، في إشارة له بتصريحات الاتحاد الأوروبي حول قضية شرقي المتوسط".
وأضاف: "ليس من صلاحيات الاتحاد الأوروبي وضع قواعد أو رسم حدود في منطقة شرق البحر المتوسط".
وأكد الوزير التركي، على أن "اليونانيون مترددون ويبطئون الوصول لحلول حول قضية شرقي المتوسط، بوضع شروط مسبقة للحوار، في ظل دعم تركيا للحوار حتى النهاية.
وقال: "اليونان بدأت تخفف من شروطها المسبقة".
وأعلنت وزارة الدفاع التركية، أمس الخميس، أن مسؤولين أتراكا ويونانيين اجتمعوا في مقر حلف شمال الأطلسي، لإجراء محادثات تهدف إلى منع المزيد من التصعيد العسكري في شرق المتوسط.
وتستهدف محادثات الحد من التصعيد العسكري التي أعلنها الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ الأسبوع الماضي، منع أي تصعيد للأحداث مثلما حدث عند اصطدام سفينتين حربيتين تركية ويونانية الشهر الماضي.
وقال أكار: "أن أفعال ماكرون تطيل فترة الوصول إلى الحل".
وأشار، إلى أن الاتحاد الأوروبي لا يملك سلطة تخوله وضع قواعد أو تغيير شيء، ولا تعيين حدود، في إشارة له بتصريحات الاتحاد الأوروبي حول قضية شرقي المتوسط".
وأضاف: "ليس من صلاحيات الاتحاد الأوروبي وضع قواعد أو رسم حدود في منطقة شرق البحر المتوسط".
وأكد الوزير التركي، على أن "اليونانيون مترددون ويبطئون الوصول لحلول حول قضية شرقي المتوسط، بوضع شروط مسبقة للحوار، في ظل دعم تركيا للحوار حتى النهاية.
وقال: "اليونان بدأت تخفف من شروطها المسبقة".
وأعلنت وزارة الدفاع التركية، أمس الخميس، أن مسؤولين أتراكا ويونانيين اجتمعوا في مقر حلف شمال الأطلسي، لإجراء محادثات تهدف إلى منع المزيد من التصعيد العسكري في شرق المتوسط.
وتستهدف محادثات الحد من التصعيد العسكري التي أعلنها الأمين العام للحلف ينس ستولتنبرغ الأسبوع الماضي، منع أي تصعيد للأحداث مثلما حدث عند اصطدام سفينتين حربيتين تركية ويونانية الشهر الماضي.