والي سطيف يثير جدلا واسعا عل مواقع التواصل الاجتماعي
ديزاد نيوز
أثار والي ولاية سطيف، الخميس، جدلا كبيرا، بعد استعماله لعبارة “اضربو يعرف مضربو”، أثناء حديثه عن الصرامة في التعامل مع المواطنين المخالفين لإجراءات الوقاية، وهي العبارة التي ألهبت مواقع التواصل الاجتماعي، وكانت لها ردودا متباينة وسط السطايفية، وعامة الجزائريين.
هذه الجملة قالها الوالي علنا، عند التأكيد على عدم التسامح مع المواطنين الذين لا يحترمون إجراءات الوقاية، وفترة الحجر الصحي.
وبالنسبة للرافضين، فإن العبارة مهينة لسكان ولاية سطيف. ولذلك صنفت في خانة الإهانة والفلتات اللسانية التي لا ينبغي أن تصدر عن مسؤول يمثل الدولة، ومثل هذا الكلام لا يردد إلا في الاوساط الضيقة، وتستعمل للإنقاص من قيمة المعني وإهانته، والتأكيد على أنه لا يستجيب إلا باستعمال العصا، وينبغي أن يعاقب حتى يخضع للأوامر.
وفي الجهة المقابلة، هناك من اعتبر تصريح والي ولاية سطيف أمرا عاديا، بالنظر لخطورة الوضع والاستهتار الذي أظهره بعض المواطنين الذين لا يترددون في خرق الحجر الصحي
هذه الجملة قالها الوالي علنا، عند التأكيد على عدم التسامح مع المواطنين الذين لا يحترمون إجراءات الوقاية، وفترة الحجر الصحي.
وبالنسبة للرافضين، فإن العبارة مهينة لسكان ولاية سطيف. ولذلك صنفت في خانة الإهانة والفلتات اللسانية التي لا ينبغي أن تصدر عن مسؤول يمثل الدولة، ومثل هذا الكلام لا يردد إلا في الاوساط الضيقة، وتستعمل للإنقاص من قيمة المعني وإهانته، والتأكيد على أنه لا يستجيب إلا باستعمال العصا، وينبغي أن يعاقب حتى يخضع للأوامر.
وفي الجهة المقابلة، هناك من اعتبر تصريح والي ولاية سطيف أمرا عاديا، بالنظر لخطورة الوضع والاستهتار الذي أظهره بعض المواطنين الذين لا يترددون في خرق الحجر الصحي