الوزير الأول: "النظرة الإستباقية لرئيس الجمهورية مكنت الجزائر من عدم اللجوء إلى الإستدانة الخارجية".
رانيا علواش
كشف اليوم الثلاثاء، الوزير الأول، أيمن بن عبد الرحمان، عن بلوغ نسبة التضخم 9.5 خلال الأشهر السبعة الأولى، من العام الحالي، بسبب إرتفاع أسعار المواد الغذائية، في انتظار أن تتراجع النسبة إلى 7.5 بالمائة.
وأعلن الوزير الأول بن عبد الرحمان، عن إتخاذ التدابير اللازمة، بإقرار زيادات معتبرة في الأجور، بهدف الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين، وكذا ضمان التموين المنتظم للسوق الوطنية بالمواد الغذائية.
كما أشار الوزير الأول، إلى ارتفاع نسبة الإيرادات بنسبة 25 بالمائة، بين سنتي 2022/2023، فيما عرفت النفقات ارتفاعا بنسبة 52 بالمائة، مايعادل 14.700 مليار دج.
هذا وأعلن الوزير الأول، عن بلوغ احتياطي الصرف 85 مليار دولار، باحتساب احتياطي الذهب، حيث أكد أن النظرة الإستباقية، لرئيس الجمهورية، مكنت الجزائر من عدم اللجوء إلى الاستدانة الخارجية.
كما كشف عن تسجيل تراجع في قيمة الصادرات، الذي بلغ 52.8 مليار دولار، وذلك بسبب تراجع أسعار البترول، فيما يرتقب إرتفاع الواردات إلى 41.5 مليار دولار نهاية السنة.
وأعلن الوزير الأول بن عبد الرحمان، عن إتخاذ التدابير اللازمة، بإقرار زيادات معتبرة في الأجور، بهدف الحفاظ على القدرة الشرائية للمواطنين، وكذا ضمان التموين المنتظم للسوق الوطنية بالمواد الغذائية.
كما أشار الوزير الأول، إلى ارتفاع نسبة الإيرادات بنسبة 25 بالمائة، بين سنتي 2022/2023، فيما عرفت النفقات ارتفاعا بنسبة 52 بالمائة، مايعادل 14.700 مليار دج.
هذا وأعلن الوزير الأول، عن بلوغ احتياطي الصرف 85 مليار دولار، باحتساب احتياطي الذهب، حيث أكد أن النظرة الإستباقية، لرئيس الجمهورية، مكنت الجزائر من عدم اللجوء إلى الاستدانة الخارجية.
كما كشف عن تسجيل تراجع في قيمة الصادرات، الذي بلغ 52.8 مليار دولار، وذلك بسبب تراجع أسعار البترول، فيما يرتقب إرتفاع الواردات إلى 41.5 مليار دولار نهاية السنة.