عاقلي : يجب إحداث ثورة اقتصادية مشابهة للثورة التحريرية
العنوان الفرعي للمقال الرئيسي
ديزاد نيوز
وجّه رئيس الكنفدرالية الجزائرية لأرباب العمل، سامي عاقلي رسالة مشفرّة للجميع حين راح يصّر أمام الحاضرين على ضرورة إحداث ثورة اقتصادية مشابهة تماما للثورة الجزائرية المجيدة .
عاقلي بدا واضحا في كلامه على هامش الندوة الصحفية التي نشطها اليوم بمقر الكنفدرالية، حين قدم 62 اقتراحا من أجل نموذج اقتصادي جديد، وهذا من أجل قلب مخطط الإنعاش الاقتصادي للتحول من اقتصاد الريع إلى اقتصاد متنوع قادر على تغطية الحاجيات الضرورية للمواطن .
رئيس الكونفدرالية الجزائرية لأرباب العمل اعتبر أن اختياره 62 مقترحا لم يأتي عفويا وإنما جاء نسبة للتاريخ الرمزي لاستقلال الجزائر، قائلا في هذا الصدد : هذا الاختيار له رمزية وعلينا تحقيق ثورة اقتصادية مشابهة للثورة الجزائرية.
كما أكد ذات المتحدث أن المقترحات التي تم تقديمها لمصالح رئاسة الجمهورية الأسبوع الفارط، تتركز حول كيفية محاربة السوق الموازية وحماية المنتج المحلي، وطبعا النهوض بالسيادة الحقيقية للاقتصاد الذي يضمن خلق الثروة، بالإضافة إلى الانفتاح على الاقتصاد العالمي .
في الختام، ثمن عاقلي التوجه الذي اتخذته الحكومة بالاعتماد على المؤسسات الناشئة والانتقال الطاقوي والطاقات المتجددة، قائلا : "الاقتصاد السريع مبني على معايير دولية، لكن هذا لا يعني أن نهمل الاقتصاد التقليدي الفعال كالصناعة والفلاحة، مؤكدا بأن ميدان الرقمنة ميدان مستقبلي والأولوية لابد أن تقدم للشركات التي تتواجد في أزمة" .
كما دعا إلى ضرورة استحداث وزارة جديدة خاصة بالاقتصاد.
عاقلي بدا واضحا في كلامه على هامش الندوة الصحفية التي نشطها اليوم بمقر الكنفدرالية، حين قدم 62 اقتراحا من أجل نموذج اقتصادي جديد، وهذا من أجل قلب مخطط الإنعاش الاقتصادي للتحول من اقتصاد الريع إلى اقتصاد متنوع قادر على تغطية الحاجيات الضرورية للمواطن .
رئيس الكونفدرالية الجزائرية لأرباب العمل اعتبر أن اختياره 62 مقترحا لم يأتي عفويا وإنما جاء نسبة للتاريخ الرمزي لاستقلال الجزائر، قائلا في هذا الصدد : هذا الاختيار له رمزية وعلينا تحقيق ثورة اقتصادية مشابهة للثورة الجزائرية.
كما أكد ذات المتحدث أن المقترحات التي تم تقديمها لمصالح رئاسة الجمهورية الأسبوع الفارط، تتركز حول كيفية محاربة السوق الموازية وحماية المنتج المحلي، وطبعا النهوض بالسيادة الحقيقية للاقتصاد الذي يضمن خلق الثروة، بالإضافة إلى الانفتاح على الاقتصاد العالمي .
في الختام، ثمن عاقلي التوجه الذي اتخذته الحكومة بالاعتماد على المؤسسات الناشئة والانتقال الطاقوي والطاقات المتجددة، قائلا : "الاقتصاد السريع مبني على معايير دولية، لكن هذا لا يعني أن نهمل الاقتصاد التقليدي الفعال كالصناعة والفلاحة، مؤكدا بأن ميدان الرقمنة ميدان مستقبلي والأولوية لابد أن تقدم للشركات التي تتواجد في أزمة" .
كما دعا إلى ضرورة استحداث وزارة جديدة خاصة بالاقتصاد.