وزارة الصحة تحذر من استخدام المفرقعات والألعاب النارية خلال الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
فريال قناز
حذرت وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، اليوم الثلاثاء، من استخدام المفرقعات والألعاب النارية خلال الاحتفال بالمولد النبوي الشريف
أوضحت الوزارة في بيان لها أنّ المواد النارية، كالمفرقعات والألعاب النارية و الصواريخ و القذائف وغيرها المستخدمة للاحتفال بالمولد النبوي، قد تتسبّب في حوادث خطيرة تهدّد سلامة الجميع.
وبينت الوزارة ف أنه من بين أخطار الألعاب النارية: الحرائق؛ الصخب الناجم عن انفجار المفرقعات والقذائف وآثاره السلبية على راحة الأفراد المادية والمعنوية، خاصّة المسنّين والمرضى والنساء الحوامل الأطفال و قد يؤدي صوت الانفجاريات إلى إتلاف السمع، كما يتسبّب في الإزعاج و القلق.
بالإضافة إلى ذلك تقول الوزارة أنها قد تؤدي إلى إصابة الأشخاص الذين يتعاملون مباشرة مع هذه المواد(إصابات ذاتية، وأضرار قد تلحق بالآخرين، كما أشار إلى أن انفجار المفرقعات في اليد قد يؤدي إلى فقدان الأصابع وفي حالة إصابة العين، قد يؤدي إلى العمى، الأمر الذي يهدّد مستقبل الفرد، كعدم القدرة على ممارسة بعض المهن والحياة العادية بصفة عامة؛
كما قالت إن حروق شديدة الخطورة غالبا ما تصيب الأصابع والذراعين والأعين والوجه، قد تجعل العودة إلى الحياة الطبيعية أمرا مستحيلا. لأنّ الحروق من الدرجة الثانية والثالثة تؤدي إلى التشوّهات.
وفي الأخير صرحت في بيانها أن الأطفال والمراهقون هم أكثر من يتعرّض لهذه الحوادث، لأنّهم غير واعين بالخطر الذي يهدّدهم وأنهم "يلعبون بالنار"، وأنه يتعين على الكبار مراقبتهم.
أوضحت الوزارة في بيان لها أنّ المواد النارية، كالمفرقعات والألعاب النارية و الصواريخ و القذائف وغيرها المستخدمة للاحتفال بالمولد النبوي، قد تتسبّب في حوادث خطيرة تهدّد سلامة الجميع.
وبينت الوزارة ف أنه من بين أخطار الألعاب النارية: الحرائق؛ الصخب الناجم عن انفجار المفرقعات والقذائف وآثاره السلبية على راحة الأفراد المادية والمعنوية، خاصّة المسنّين والمرضى والنساء الحوامل الأطفال و قد يؤدي صوت الانفجاريات إلى إتلاف السمع، كما يتسبّب في الإزعاج و القلق.
بالإضافة إلى ذلك تقول الوزارة أنها قد تؤدي إلى إصابة الأشخاص الذين يتعاملون مباشرة مع هذه المواد(إصابات ذاتية، وأضرار قد تلحق بالآخرين، كما أشار إلى أن انفجار المفرقعات في اليد قد يؤدي إلى فقدان الأصابع وفي حالة إصابة العين، قد يؤدي إلى العمى، الأمر الذي يهدّد مستقبل الفرد، كعدم القدرة على ممارسة بعض المهن والحياة العادية بصفة عامة؛
كما قالت إن حروق شديدة الخطورة غالبا ما تصيب الأصابع والذراعين والأعين والوجه، قد تجعل العودة إلى الحياة الطبيعية أمرا مستحيلا. لأنّ الحروق من الدرجة الثانية والثالثة تؤدي إلى التشوّهات.
وفي الأخير صرحت في بيانها أن الأطفال والمراهقون هم أكثر من يتعرّض لهذه الحوادث، لأنّهم غير واعين بالخطر الذي يهدّدهم وأنهم "يلعبون بالنار"، وأنه يتعين على الكبار مراقبتهم.