التلفزيون الجزائري يعرض اعترافات إرهابي حول محاولات اختراق الحراك الشعبي
التلفزيون الجزائري الرسمي يعرض اعترافات إرهابي حول محاولات اختراق الحراك الشعبي
ديزاد نيوز
عرض التلفزيون الجزائري الرسمي، أمس الأربعاء، مقطع فيديو تضمن اعترافات لإرهابي كانت تستهدف اختراق الحراك الشعبي، والتحريض على العصيان المدني، وصولاً إلى القيام بعمل مسلح لإسقاط النظام.
وفي شريط، تحت عنوان "الإرهابي (حسن زرقان المدعو أبو الدحداح جليبيب) يكشف عن مخططات لإثارة الفوضى وضرب استقرار الوطن"، ذكر الأخير أنه التحق بالجماعات المسلحة عام 1994 في جبال الأخضرية،.
وقال الارهابي أن التنظيم الذي كان ينشط في صفوفه، حاول اختراق الحراك الشعبي من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، قائلاً إنّ هدفهم كان "نشر فكرنا المسلح والجهادي داخل المجتمع الجزائري عبر المدعو أمير ديزاد والعربي زيتوت ومراد دهينة، وكنا نركز عليهم لتحريض الشباب".
وأضاف: "كان لدينا اتفاق مع الأسماء المذكورة، لإطاحة النظام، من خلال تحريض شباب الحراك على السلمية، رغم أننا نحن لا نؤمن بالسلمية، لكن فقط لاختراقه وتحويله عبر الدعوة إلى عصيان مدني، ثم يتحول العصيان المدني إلى العمل المسلح مثل ما حدث في اليمن وسورية، وفي حال تحوله إلى ثورة نوفر لهم سلاح".
وذكر كذلك أنه أقدم في بداية الحراك الشعبي على "فتح صفحة في تويتر، وقد تابعها الكثيرون، تواصلت مع نشطاء في حركة رشاد ، ومع أمير ديزاد (اسمه الحقيقي أمير بوخرص)، وكانت لدي قنوات في يوتيوب خصصتها للحراك قمت من خلالها بالتحريض، كذلك فتحت قنوات في تلغرام بلغ فيها عدد المتابعين ألفي متابع".
وكشف زرقان أن "الجماعة (الإرهابية) كلفت عدداً من الأفراد، منهم أبو عبد الله، وحسين هريدة المدعو أبا موسى، فتحوا أيضاً قنوات على يوتيوب، حيث كانت لدينا رغبة في إسقاط النظام بكل الوسائل".
وفي شريط، تحت عنوان "الإرهابي (حسن زرقان المدعو أبو الدحداح جليبيب) يكشف عن مخططات لإثارة الفوضى وضرب استقرار الوطن"، ذكر الأخير أنه التحق بالجماعات المسلحة عام 1994 في جبال الأخضرية،.
وقال الارهابي أن التنظيم الذي كان ينشط في صفوفه، حاول اختراق الحراك الشعبي من خلال شبكات التواصل الاجتماعي، قائلاً إنّ هدفهم كان "نشر فكرنا المسلح والجهادي داخل المجتمع الجزائري عبر المدعو أمير ديزاد والعربي زيتوت ومراد دهينة، وكنا نركز عليهم لتحريض الشباب".
وأضاف: "كان لدينا اتفاق مع الأسماء المذكورة، لإطاحة النظام، من خلال تحريض شباب الحراك على السلمية، رغم أننا نحن لا نؤمن بالسلمية، لكن فقط لاختراقه وتحويله عبر الدعوة إلى عصيان مدني، ثم يتحول العصيان المدني إلى العمل المسلح مثل ما حدث في اليمن وسورية، وفي حال تحوله إلى ثورة نوفر لهم سلاح".
وذكر كذلك أنه أقدم في بداية الحراك الشعبي على "فتح صفحة في تويتر، وقد تابعها الكثيرون، تواصلت مع نشطاء في حركة رشاد ، ومع أمير ديزاد (اسمه الحقيقي أمير بوخرص)، وكانت لدي قنوات في يوتيوب خصصتها للحراك قمت من خلالها بالتحريض، كذلك فتحت قنوات في تلغرام بلغ فيها عدد المتابعين ألفي متابع".
وكشف زرقان أن "الجماعة (الإرهابية) كلفت عدداً من الأفراد، منهم أبو عبد الله، وحسين هريدة المدعو أبا موسى، فتحوا أيضاً قنوات على يوتيوب، حيث كانت لدينا رغبة في إسقاط النظام بكل الوسائل".