موقع روسي يتحدث عن أسباب استبعاد بوقدوم من وزارة الخارجية.. سيُكلف بمهام جديدة
ديزاد نيوز
تحدث الموقع الالكتروني لوكالة "سبوتنيك" الروسية عما سماه أسباب التغيير في منصب وزير الخارجية في الحكومة الجزائرية و الذي شهد استخلاف صبري بوقادوم برمطان لعمامرة.
وذكر الموقع أن التغيير كان بمثابة مفاجأة للأوساط السياسية ، خاصة أنها كانت ترى أن الوزير السابق سيستمر في الوزارة.
ونقل "سبوتنيك" عما وصفه بالمصادر الجزائرية المطلعة، أن عودة رمطان لعمامرة مرتبطة بملفات عدة أبرزها الملف الليبي، الذي يرى البعض أن الجزائر لم تحقق موقعها الذي كانت تريده السلطة، وأن بوقادوم سيكلف بمهام مغايرة، إضافة لملفات أخرى أوروبية.
وأشارت المصادر إلى أن الخارجية الجزائرية لم تتمكن من الانخراط في المشهد الليبي بالشكل الذي يمثل وزنها كدولة جوار، في حين انخرطت بعض الدول الأخرى بشكل أكبر.
ونقل ذات الموقع عن فؤاد سبوتة، نائب رئيس مجلس الأمة ، إن عودة رمطان لعمامرة لوزارة الخارجية وتكليفه أيضا بشؤون الجالية في الخارج يشير إلى أكثر من دلالة، مضيفا أن الكثير من الملفات بقيت عالقة منذ مدة، إضافة إلى التطورات الأخيرة في الملف الليبي، وكذلك الوضع في مالي، وما يجري على الحدود الجزائرية – المغربية، وما يحدث من تطورات بين البلدين، وأن عودة لعمامرة مرتبطة بكل هذه الملفات.
وذكر الموقع أن التغيير كان بمثابة مفاجأة للأوساط السياسية ، خاصة أنها كانت ترى أن الوزير السابق سيستمر في الوزارة.
ونقل "سبوتنيك" عما وصفه بالمصادر الجزائرية المطلعة، أن عودة رمطان لعمامرة مرتبطة بملفات عدة أبرزها الملف الليبي، الذي يرى البعض أن الجزائر لم تحقق موقعها الذي كانت تريده السلطة، وأن بوقادوم سيكلف بمهام مغايرة، إضافة لملفات أخرى أوروبية.
وأشارت المصادر إلى أن الخارجية الجزائرية لم تتمكن من الانخراط في المشهد الليبي بالشكل الذي يمثل وزنها كدولة جوار، في حين انخرطت بعض الدول الأخرى بشكل أكبر.
ونقل ذات الموقع عن فؤاد سبوتة، نائب رئيس مجلس الأمة ، إن عودة رمطان لعمامرة لوزارة الخارجية وتكليفه أيضا بشؤون الجالية في الخارج يشير إلى أكثر من دلالة، مضيفا أن الكثير من الملفات بقيت عالقة منذ مدة، إضافة إلى التطورات الأخيرة في الملف الليبي، وكذلك الوضع في مالي، وما يجري على الحدود الجزائرية – المغربية، وما يحدث من تطورات بين البلدين، وأن عودة لعمامرة مرتبطة بكل هذه الملفات.