دبلوماسي جزائري يرد بقوة على الريسوني !!
أمين محرز
رد مصدر دبلوماسي جزائري على دعوة رئيس الاتحاد العام للعلماء المسلمين المغربي أحمد الريسوني مؤخرا، "إلى انتهاك السيادة الجزائرية في ولاية تندوف"، بأن أي دعوة للاعتداء على السلامة الإقليمية للتراب الجزائري ستكون لها عواقب وخيمة.
وفي تصريحات لموقع "الشروق أونلاين" وصف الدبلوماسي الجزائري تصريحات الريسوني بالأطروحة المخزنية “المضحكة”، وأضاف فائلا "يبدو أنّ هذا الشخص غريب الأطوار والمفتري المتهوّر (الريسوني)، مشحون بالدعاية المخزنية بشكل عام، وبدعاية حزب الاستقلال بشكل الخاص، التي تنادي بشكل مضحك إلى مغرب عظيم من طنجة إلى سانت لويس في السنغال".
وأضاف:”يؤكد هذا العالم المزيّف، بعد زلّته الخطيرة التي يشكّك فيها في استقلال بلد شقيق وجار (موريتانيا)، ويتمسّك بوهم الاحتلال المغربي لأراضي الصحراء الغربية، أنّه يعتمد على مزاعم الحدود الأصلية للمغرب التي ينصّ عليها دستور المخزن في مادته الـ42″.
وإختتم نفس المصدر بالقول: "إن هذه الادعاءات تشكّل في أذهان هؤلاء العلماء المشحونين بالدعاية، مطالبات إقليمية عبثية من شأنها أن تسفر، في حالة وجود أي عدوان تجاه سلامتنا الإقليمية، إلى عواقب لا حصر لها”.
وفي تصريحات لموقع "الشروق أونلاين" وصف الدبلوماسي الجزائري تصريحات الريسوني بالأطروحة المخزنية “المضحكة”، وأضاف فائلا "يبدو أنّ هذا الشخص غريب الأطوار والمفتري المتهوّر (الريسوني)، مشحون بالدعاية المخزنية بشكل عام، وبدعاية حزب الاستقلال بشكل الخاص، التي تنادي بشكل مضحك إلى مغرب عظيم من طنجة إلى سانت لويس في السنغال".
وأضاف:”يؤكد هذا العالم المزيّف، بعد زلّته الخطيرة التي يشكّك فيها في استقلال بلد شقيق وجار (موريتانيا)، ويتمسّك بوهم الاحتلال المغربي لأراضي الصحراء الغربية، أنّه يعتمد على مزاعم الحدود الأصلية للمغرب التي ينصّ عليها دستور المخزن في مادته الـ42″.
وإختتم نفس المصدر بالقول: "إن هذه الادعاءات تشكّل في أذهان هؤلاء العلماء المشحونين بالدعاية، مطالبات إقليمية عبثية من شأنها أن تسفر، في حالة وجود أي عدوان تجاه سلامتنا الإقليمية، إلى عواقب لا حصر لها”.