قبل أيام من انطلاق الكان .. بوقرة يضع بلماضي في ورطة!!
محمد يانيس . ح
تفصلنا أيام قليلة عن انطلاق منافسة كاس أمم افريقيا بالكاميرون المقررة يوم 9 جانفي القادم.
و سيشرع الناخب الوطني جمال بلماضي في تحضير القائمة المعنية بالمنافسة و الدخول بأحسن تعداد من أجل المحافظة على التاج القاري المحقق على الأراضي المصرية كيف لا و الرجل أكد دائما بأن الأحسن و الأفضل هو من سيلعب.
و الأكيد بأن تألق أشبال بوقرة في كأس العرب وتتويجهم باللقب سيضع بلماضي في ورطة و أي ورطة فهي متمثلة في ثراء الخيارات وتعدد الأسلحة و ظهور صواريخ جديدة تعطي حلولا أخرى للكوتش جمال من أجل المواصلة في السيطرة على القارة الافريقية و مواصلة كتابة التاريخ و تحطيم الأرقام و ابهار العالم.
حيث أنه من المؤكد أن بلماضي سيركز كثيرا على جميع الخيارات قبل إعلان قائمة الـ 30 لاعبا المعنية بكان الكاميرون، وهي مهمة تبدو شاقة نظرا لتعدد الخيارات ووجود أسماء كثيرة، وهو ما لم نعهده سابقا.
فمن توقاي مرورا بميرزاق و بن دبكة وصولا الى شتي .. كلها أوراق جديدة قد يضعها النجم السابق لأولمبيك مارسيليا في مفكرته وحتى ياسين براهيمي الذي صال و جال و كان بمثابة صانع الألعاب الحقيقي.
ومن دون شك تألق براهيمي لن يمر مرور الكرام على اعين أحسن رابع مدرب في العالم.
أما باقي اللاعبين الذين هم متواجدين في المنتخب الأول كبدران و بن العمري و بن عيادة و مبولحي و بلايلي و بونجاح فأثبتوا علو كعبهم و أظهروا قيمتهم الحقيقية و كسبوا نقاطا إضافية لدى بلماضي.
و تبقى الأيام القادمة كفيلة بالرد، بعد إعلان قائمة الـ 30 لاعب المعنية بالكان.
و الجميل أن المنافسة مشتعلة و كبيرة في جميع المناصب و وهو ما سيجعل الأماكن جد غالية.
و سيشرع الناخب الوطني جمال بلماضي في تحضير القائمة المعنية بالمنافسة و الدخول بأحسن تعداد من أجل المحافظة على التاج القاري المحقق على الأراضي المصرية كيف لا و الرجل أكد دائما بأن الأحسن و الأفضل هو من سيلعب.
و الأكيد بأن تألق أشبال بوقرة في كأس العرب وتتويجهم باللقب سيضع بلماضي في ورطة و أي ورطة فهي متمثلة في ثراء الخيارات وتعدد الأسلحة و ظهور صواريخ جديدة تعطي حلولا أخرى للكوتش جمال من أجل المواصلة في السيطرة على القارة الافريقية و مواصلة كتابة التاريخ و تحطيم الأرقام و ابهار العالم.
حيث أنه من المؤكد أن بلماضي سيركز كثيرا على جميع الخيارات قبل إعلان قائمة الـ 30 لاعبا المعنية بكان الكاميرون، وهي مهمة تبدو شاقة نظرا لتعدد الخيارات ووجود أسماء كثيرة، وهو ما لم نعهده سابقا.
فمن توقاي مرورا بميرزاق و بن دبكة وصولا الى شتي .. كلها أوراق جديدة قد يضعها النجم السابق لأولمبيك مارسيليا في مفكرته وحتى ياسين براهيمي الذي صال و جال و كان بمثابة صانع الألعاب الحقيقي.
ومن دون شك تألق براهيمي لن يمر مرور الكرام على اعين أحسن رابع مدرب في العالم.
أما باقي اللاعبين الذين هم متواجدين في المنتخب الأول كبدران و بن العمري و بن عيادة و مبولحي و بلايلي و بونجاح فأثبتوا علو كعبهم و أظهروا قيمتهم الحقيقية و كسبوا نقاطا إضافية لدى بلماضي.
و تبقى الأيام القادمة كفيلة بالرد، بعد إعلان قائمة الـ 30 لاعب المعنية بالكان.
و الجميل أن المنافسة مشتعلة و كبيرة في جميع المناصب و وهو ما سيجعل الأماكن جد غالية.