الجزائر تستعد لاقتناء لقاح كورونا وتوزيعه
ديزاد نيوز
أعلنت الحكومة، مساء الأحد، تنصيب لجنتين للتكفل بكل جوانب اقتناء لقاح كورونا وتوزيعه فور وصوله إلى الجزائر.
وجاء في بيان للوزارة الأولى عقب اجتماع خصص لدراسة الملف «طلب السيد الوزير الأول وضع نظام عملياتي ليتكفل بتحضير جميع الجوانب اللوجستية الـمرتبطة بعملية استيراد اللقاح وكذا تخزينه وتوزيعه».
وأوضح أنه تقرر إنشاء فريقي عمل:
— الأول ذو طابع صحي، يترأسه وزير الصحة، ويتولى مهمة اقتراح استراتيجية اقتناء اللقاح، ومخطط التلقيح الذي يتعين تنفيذه، وكذا تحضير المستخدمين الـمدعوين للتجند في حملة التلقيح.
— ويكلف الفريق الثاني الذي يترأسه وزير الداخلية والجماعات الـمحلية والتهيئة العمرانية، بتحضير التنظيم اللوجيستي الضروري لنقل اللقاح وتخزينه وتوزيعه.
وحسب البيان فإن «رئيس الجمهورية باقتناء اللقاح الـمضاد لكوفيد .19، لفائدة مواطنينا في أقرب الآجال، مع الإشارة إلى أن اختيار الـمنتوج الذي يعود في الـمقام الأول إلى الهيئة الصحية، يجب حتما أن يوفر ضمانات النوعية والـموثوقية، وأن يستفيد من اعتماد منظمة الصحة العالـمية».
وأضاف «علاوة على ذلك، أكد على أن هذه الـمسألة تكتسي أقصى الأولوية بالنسبة للسلطات العمومية التي ستسخر كل الوسائل الـمالية والـمادية في هذا الإطار».
وكان وزير الصحة عبد الرحمان بن بوزيد، قد كشف، السبت، إن الحكومة ستفصل بعد أسبوع في نوع لقاح كورونا الذي سيتم اقتناؤه، وأن فريقا تقنيا يتابع تطور بحوث مختلف المخابر.
بيان الحكومة
ترأس الوزير الأوّل، السيد عبد العزيز جراد، اليوم الأحد 29 نوفمبر 2020، مجلسا وزاريا مشتركا خصص لتقييم الوضعية الوبائية الـمرتبطة بجائحة كورونا فيروس {كوفيد.19}.
وقد شارك في هذا الإجتماع الوزراء الـمكلفون بالداخلية، والنقل، والصحة، والصناعة الصيدلانية، وإصلاح الـمستشفيات، وكذا رئيس الوكالة الوطنية للأمن الصحي.
وجدير بالذكر أن هذا الاجتماع قد سمح بدراسة تطور الوضعية الوبائية لكوفيد.19، وكذا النظام الصحي الـمتكيف الذي وضع على مستوى الهياكل، وتسخير الوسائل والـموارد الإضافية من أجل مواجهة الإرتفاع الأخير لعدد الـمرضى.
كما تم من جهة أخرى دراسة مسألة اقتناء اللقاح الـمضاد لكوفيد .19، لاسيما في ضوء التقدم الـمحقق بعنوان مرحلة تطوير تجربة هذا الـمنتوج من طرف عدة مخابر صيدلانية.
وبهذا الشأن، ذكّر السيد الوزير الأول بالتزام السيد رئيس الجمهورية باقتناء اللقاح الـمضاد لكوفيد .19، لفائدة مواطنينا في أقرب الآجال، مع الإشارة إلى أن اختيار الـمنتوج الذي يعود في الـمقام الأول إلى الهيئة الصحية، يجب حتما أن يوفر ضمانات النوعية والـموثوقية، وأن يستفيد من اعتماد منظمة الصحة العالـمية.
علاوة على ذلك، أكد على أن هذه الـمسألة تكتسي أقصى الأولوية بالنسبة للسلطات العمومية التي ستسخر كل الوسائل الـمالية والـمادية في هذا الإطار.
ولهذا الغرض، طلب السيد الوزير الأول وضع نظام عملياتي ليتكفل بتحضير جميع الجوانب اللوجستية الـمرتبطة بعملية استيراد اللقاح وكذا تخزينه وتوزيعه.
وهكذا، فقد تقرر إنشاء فريقي عمل:
— الأول ذو طابع صحي، يترأسه وزير الصحة، ويتولى مهمة اقتراح استراتيجية اقتناء اللقاح، ومخطط التلقيح الذي يتعين تنفيذه، وكذا تحضير المستخدمين الـمدعوين للتجند في حملة التلقيح؛
— ويكلف الفريق الثاني الذي يترأسه وزير الداخلية والجماعات الـمحلية والتهيئة العمرانية، بتحضير التنظيم اللوجيستي الضروري لنقل اللقاح وتخزينه وتوزيعه.
وجاء في بيان للوزارة الأولى عقب اجتماع خصص لدراسة الملف «طلب السيد الوزير الأول وضع نظام عملياتي ليتكفل بتحضير جميع الجوانب اللوجستية الـمرتبطة بعملية استيراد اللقاح وكذا تخزينه وتوزيعه».
وأوضح أنه تقرر إنشاء فريقي عمل:
— الأول ذو طابع صحي، يترأسه وزير الصحة، ويتولى مهمة اقتراح استراتيجية اقتناء اللقاح، ومخطط التلقيح الذي يتعين تنفيذه، وكذا تحضير المستخدمين الـمدعوين للتجند في حملة التلقيح.
— ويكلف الفريق الثاني الذي يترأسه وزير الداخلية والجماعات الـمحلية والتهيئة العمرانية، بتحضير التنظيم اللوجيستي الضروري لنقل اللقاح وتخزينه وتوزيعه.
وحسب البيان فإن «رئيس الجمهورية باقتناء اللقاح الـمضاد لكوفيد .19، لفائدة مواطنينا في أقرب الآجال، مع الإشارة إلى أن اختيار الـمنتوج الذي يعود في الـمقام الأول إلى الهيئة الصحية، يجب حتما أن يوفر ضمانات النوعية والـموثوقية، وأن يستفيد من اعتماد منظمة الصحة العالـمية».
وأضاف «علاوة على ذلك، أكد على أن هذه الـمسألة تكتسي أقصى الأولوية بالنسبة للسلطات العمومية التي ستسخر كل الوسائل الـمالية والـمادية في هذا الإطار».
وكان وزير الصحة عبد الرحمان بن بوزيد، قد كشف، السبت، إن الحكومة ستفصل بعد أسبوع في نوع لقاح كورونا الذي سيتم اقتناؤه، وأن فريقا تقنيا يتابع تطور بحوث مختلف المخابر.
بيان الحكومة
ترأس الوزير الأوّل، السيد عبد العزيز جراد، اليوم الأحد 29 نوفمبر 2020، مجلسا وزاريا مشتركا خصص لتقييم الوضعية الوبائية الـمرتبطة بجائحة كورونا فيروس {كوفيد.19}.
وقد شارك في هذا الإجتماع الوزراء الـمكلفون بالداخلية، والنقل، والصحة، والصناعة الصيدلانية، وإصلاح الـمستشفيات، وكذا رئيس الوكالة الوطنية للأمن الصحي.
وجدير بالذكر أن هذا الاجتماع قد سمح بدراسة تطور الوضعية الوبائية لكوفيد.19، وكذا النظام الصحي الـمتكيف الذي وضع على مستوى الهياكل، وتسخير الوسائل والـموارد الإضافية من أجل مواجهة الإرتفاع الأخير لعدد الـمرضى.
كما تم من جهة أخرى دراسة مسألة اقتناء اللقاح الـمضاد لكوفيد .19، لاسيما في ضوء التقدم الـمحقق بعنوان مرحلة تطوير تجربة هذا الـمنتوج من طرف عدة مخابر صيدلانية.
وبهذا الشأن، ذكّر السيد الوزير الأول بالتزام السيد رئيس الجمهورية باقتناء اللقاح الـمضاد لكوفيد .19، لفائدة مواطنينا في أقرب الآجال، مع الإشارة إلى أن اختيار الـمنتوج الذي يعود في الـمقام الأول إلى الهيئة الصحية، يجب حتما أن يوفر ضمانات النوعية والـموثوقية، وأن يستفيد من اعتماد منظمة الصحة العالـمية.
علاوة على ذلك، أكد على أن هذه الـمسألة تكتسي أقصى الأولوية بالنسبة للسلطات العمومية التي ستسخر كل الوسائل الـمالية والـمادية في هذا الإطار.
ولهذا الغرض، طلب السيد الوزير الأول وضع نظام عملياتي ليتكفل بتحضير جميع الجوانب اللوجستية الـمرتبطة بعملية استيراد اللقاح وكذا تخزينه وتوزيعه.
وهكذا، فقد تقرر إنشاء فريقي عمل:
— الأول ذو طابع صحي، يترأسه وزير الصحة، ويتولى مهمة اقتراح استراتيجية اقتناء اللقاح، ومخطط التلقيح الذي يتعين تنفيذه، وكذا تحضير المستخدمين الـمدعوين للتجند في حملة التلقيح؛
— ويكلف الفريق الثاني الذي يترأسه وزير الداخلية والجماعات الـمحلية والتهيئة العمرانية، بتحضير التنظيم اللوجيستي الضروري لنقل اللقاح وتخزينه وتوزيعه.